logo
logo
En

الموسوعة الحديثية

البحث الموضوعي
الحديث كاملاً بدون تشكيل

- هل تدرُونَ ما يقولُ ربُّكم عز وجل ؟ قالوا : اللهُ ورسولُه أعلمُ، قالها ثلاثًا، قال : قال عز وجل : وعِزَّتي لا يُصَلِّيها عبدٌ لوقتِها إلا أَدْخَلْتُه الجنةَ، ومن صلى لغيرِ وقتِها إن شِئْتُ رحِمْتُه وإن شِئْتُ عَذَّبْتُه
خلاصة حكم المحدث : منكر
الراوي : عبدالله بن مسعود | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الضعيفة الصفحة أو الرقم : 1338
التخريج : أخرجه الشاشي في ((المسند)) (861)، والبيهقي في ((الأسماء والصفات)) (266) واللفظ لهما، والطبراني (10/281) (10555) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: صلاة - الصلاة على وقتها صلاة - فضل الصلاة صلاة - فضل الصلوات والمحافظة عليها جنة - الصفات التي يعرف بها في الدنيا أهل الجنة وأهل النار صلاة - عظم قدر الصلاة
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[المسند للشاشي] (2/ 285)
: ‌861 - حدثنا علي بن عبد العزيز، نا مسلم بن إبراهيم، نا يزيد بن قتيبة الحرشي، نا الفضل بن الأغر الكلابي، عن أبيه، عن عبد الله بن مسعود، أن النبي صلى الله عليه وسلم خرج على أصحابه يوما فقال لهم: هل تدرون ما يقول ربكم؟ قالوا: الله ورسوله أعلم قالها ثلاثا قال: وعزتي لا يصليها عبد لوقتها إلا أدخلته الجنة، ومن صلى لغير وقتها إن شئت رحمته وإن شئت عذبته.

[الأسماء والصفات - البيهقي] (1/ 336)
: ‌266 - أخبرنا أبو نصر بن قتادة ، أنا أبو علي الرفاء ، أنا علي بن عبد العزيز ، ثنا مسلم بن إبراهيم ، ثنا يزيد بن قتيبة الجرشي ، ثنا الفضل بن الأغر الكلابي ، عن أبيه ، عن عبد الله بن مسعود ، رضي الله عنه قال: إن النبي صلى الله عليه وسلم خرج على أصحابه يوما ، فقال لهم: هل تدرون ما يقول ربكم عز وجل؟ ، قالوا: الله ورسوله أعلم ، قالها: ثلاثا ، قال: قال عز وجل وعزتي لا يصليها عبد لوقتها إلا أدخلته الجنة ، ومن صلى لغير وقتها إن شئت رحمته وإن شئت عذبته.

المعجم الكبير للطبراني - دار إحياء التراث (10/ 281)
10555- حدثنا علي بن عبد العزيز ، حدثنا مسلم بن إبراهيم ، حدثنا يزيد بن قتيبة الحرشي ، حدثنا الفضل الأغر الكلابي ، عن أبيه ، عن عبد الله بن مسعود ، أن النبي صلى الله عليه وسلم مر على أصحابه يوما فقال لهم : هل تدرون ما يقول ربكم عز وجل ؟ قالوا : الله ورسوله أعلم ، قالها ثلاثا ، قال : وعزتي وجلالي لا يصليها عبد لوقتها إلا أدخلته الجنة ، ومن صلاها لغير وقتها إن شئت رحمته ، وإن شئت عذبته.