الموسوعة الحديثية


- إنَّ هذه الأُمَّةَ مَرحومةٌ جَعَلَ اللهُ عزَّ وجلَّ عَذابَها بيْنَها، فإذا كان يومُ القيامةِ دُفِعَ إلى كلِّ امرِئٍ منهم رَجُلٌ مِن أهل الأدْيانِ، فيُقالُ: هذا يَكونُ فِداءَكَ مِن النَّارِ.
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : أبو موسى الأشعري | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 19658
التخريج : أخرجه مسلم (2767)، وابن ماجه (4291) بنحوه، وأحمد (19658) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: إسلام - فضل الإسلام إيمان - فضل الإيمان توبة - سعة رحمة الله تعالى وأنها سبقت غضبه قيامة - أهوال يوم القيامة مناقب وفضائل - أمة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[صحيح مسلم] (4/ 2119 )
: 49 - (2767) حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة. حدثنا أبو أسامة عن طلحة بن يحيي، عن أبي بردة، عن أبي موسى قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم "إذا كان يوم القيامة، دفع الله عز وجل إلى كل مسلم يهوديا أو نصرانيا. فيقول هذا فكاكك من النار".

[سنن ابن ماجه] (2/ 1434 )
: 4291 - حدثنا جبارة بن المغلس قال: حدثنا عبد الأعلى بن أبي المساور، عن أبي بردة، عن أبيه، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " إذا جمع الله الخلائق يوم القيامة، أذن لأمة محمد في السجود، فيسجدون له طويلا، ثم يقال: ارفعوا رءوسكم، قد جعلنا عدتكم فداءكم من النار "

[مسند أحمد] (32/ 427 ط الرسالة)
: 19658 - حدثنا محمد بن سابق، حدثنا ربيع يعني أبا سعيد النصري، عن معاوية بن إسحاق، عن أبي بردة. قال أبو بردة: حدثني أبي أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: " إن هذه الأمة مرحومة، جعل الله عز وجل عذابها بينها، فإذا كان يوم القيامة دفع إلى كل امرئ منهم رجل من أهل الأديان، فيقال: هذا يكون فداءك من النار".