الموسوعة الحديثية


-  ربَّنا ولكَ الحَمدُ [يعني حديث: كانَ النبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ إذَا قَالَ: سَمِعَ اللَّهُ لِمَن حَمِدَهُ، قَالَ: اللَّهُمَّ رَبَّنَا ولَكَ الحَمْدُ، وكانَ النبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ إذَا رَكَعَ، وإذَا رَفَعَ رَأْسَهُ يُكَبِّرُ، وإذَا قَامَ مِنَ السَّجْدَتَيْنِ، قَالَ: اللَّهُ أكْبَرُ.]
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : [أبو هريرة] | المحدث : ابن القيم | المصدر : زاد المعاد الصفحة أو الرقم : 1/212
التخريج : أخرجه البخاري (795)، ومسلم (392)، وأبو داود (836) واللفظ لهم تامًا.
التصنيف الموضوعي: آداب الدعاء - الثناء على الله في الدعاء أدعية وأذكار - فضل التحميد والتسبيح والدعاء إيمان - توحيد الربوبية صلاة - أدعية القيام من الركوع وما يتعلق بها
| شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


صحيح البخاري (1/ 158)
795 - حدثنا آدم، قال: حدثنا ابن أبي ذئب، عن سعيد المقبري، عن أبي هريرة، قال: " كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا قال: سمع الله لمن حمده، قال: اللهم ربنا ولك الحمد، وكان النبي صلى الله عليه وسلم إذا ركع، وإذا رفع رأسه يكبر، وإذا قام من السجدتين، قال: الله أكبر "

صحيح مسلم (1/ 293)
28 - (392) حدثنا محمد بن رافع، حدثنا عبد الرزاق، أخبرنا ابن جريج، أخبرني ابن شهاب، عن أبي بكر بن عبد الرحمن، أنه سمع أبا هريرة، يقول: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا قام إلى الصلاة يكبر حين يقوم، ثم يكبر حين يركع ثم يقول: سمع الله لمن حمده حين يرفع صلبه من الركوع ثم يقول: وهو قائم ربنا ولك الحمد، ثم يكبر حين يهوي ساجدا، ثم يكبر حين يرفع رأسه، ثم يكبر حين يسجد، ثم يكبر حين يرفع رأسه، ثم يفعل مثل ذلك في الصلاة كلها حتى يقضيها ويكبر حين يقوم من المثنى بعد الجلوس ثم يقول: أبو هريرة إني لأشبهكم صلاة برسول الله صلى الله عليه وسلم

سنن أبي داود (1/ 221)
836 - حدثنا عمرو بن عثمان، حدثنا أبي، وبقية، عن شعيب، عن الزهري، قال: أخبرني أبو بكر بن عبد الرحمن، وأبو سلمة، أن أبا هريرة، " كان يكبر في كل صلاة من المكتوبة وغيرها يكبر حين يقوم، ثم يكبر حين يركع، ثم يقول: سمع الله لمن حمده، ثم يقول: ربنا ولك الحمد قبل أن يسجد، ثم يقول: الله أكبر حين يهوي ساجدا، ثم يكبر حين يرفع رأسه، ثم يكبر حين يسجد، ثم يكبر حين يرفع رأسه، ثم يكبر حين يقوم من الجلوس في اثنتين " فيفعل ذلك في كل ركعة حتى يفرغ من الصلاة، ثم يقول: حين ينصرف والذي نفسي بيده إني لأقربكم شبها بصلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم إن كانت هذه لصلاته حتى فارق الدنيا، قال أبو داود: هذا الكلام الأخير يجعله مالك، والزبيدي وغيرهما، عن الزهري، عن علي بن حسين، ووافق عبد الأعلى، عن معمر، شعيب بن أبي حمزة، عن الزهري