الموسوعة الحديثية


- كان أبغضُ الخُلقِ إلى رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم الكذبَ
خلاصة حكم المحدث : مرسل
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : البخاري | المصدر : شعب الإيمان الصفحة أو الرقم : 4/1737
التخريج : أخرجه الترمذي (1973)، وأحمد (25183) باختلاف يسير مطولاً، والبيهقي في ((شعب الإيمان)) (4817) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: آداب الكلام - حفظ اللسان آداب الكلام - ما يجتنب من الكلام آفات اللسان - الكذب وما جاء فيه آداب الكلام - آفات اللسان رقائق وزهد - الترهيب عن الأخلاق والأفعال المذمومة
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[سنن الترمذي] (3/ 517)
‌1973- حدثنا يحيى بن موسى، قال: حدثنا عبد الرزاق، عن معمر، عن أيوب، عن ابن أبي مليكة، عن عائشة، قالت: ((ما كان خلق أبغض إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم من الكذب،)) ولقد كان الرجل يحدث عن النبي صلى الله عليه وسلم بالكذبة فما يزال في نفسه حتى يعلم أنه قد أحدث منها توبة. قال أبو عيسى: هذا حديث حسن.

[مسند أحمد] (42/ 100 ط الرسالة)
((‌25183- حدثنا عبد الرزاق، أخبرنا معمر، عن أيوب، عن ابن أبي مليكة أو غيره أن عائشة قالت: ما كان خلق أبغض إلى أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم من الكذب، ولقد كان الرجل يكذب عند رسول الله صلى الله عليه وسلم الكذبة، فما يزال في نفسه عليه حتى يعلم أنه قد أحدث منها توبة)).

[شعب الإيمان] (4/ 208 ت زغلول)
((‌4817- أخبرنا أبو عبد الله الحافظ أنا أبو عبد الله محمد بن علي الصنعاني نا إسحاق بن إبراهيم الدبري أنا عبد الرزاق أنا معمر عن أيوب عن ابن أبي مليكة أو غيره عن عائشة فذكره بالشك في إسناده هكذا رواه معمر ورواه محمد بن أبي بكير عن أيوب عن إبراهيم بن ميسرة عن عائشةكان أبغض الخلق إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم الكذب. قال البخاري هو مرسل يعني بين إبراهيم بن ميسرة وعائشة ولا يصح حديث ابن أبي مليكة. قال البخاري: ما أعجب حديث معمر عن غير الزهري فإنه لا يكاد يوجد فيه حديث صحيح)).