الموسوعة الحديثية


- ما جلَسَ قَومٌ مَجلِسًا، فتفَرَّقوا عن غَيرِ ذِكْرٍ، إلَّا تفَرَّقوا عن مِثلِ جيفةِ حِمارٍ، وكان ذلك المَجلِسُ عليهم حَسرةً يَومَ القيامةِ.
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح على شرط مسلم
الراوي : أبو هريرة | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 10680
التخريج : أخرجه أبو داود (4856)، والنسائي في ((السنن الكبرى)) (10236)، وأحمد (10680) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: آداب المجلس - ما ينهى عنه في المجالس أدعية وأذكار - فضل الذكر أدعية وأذكار - الحث على ذكر الله تعالى آداب عامة - ضرب الأمثال إيمان - الوعيد
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[سنن أبي داود] (4/ 264)
4856- حدثنا قتيبة بن سعيد، حدثنا الليث، عن ابن عجلان، عن سعيد المقبري، عن أبي هريرة، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال: ((من قعد مقعدا لم يذكر الله فيه كانت عليه من الله ترة، ومن اضطجع مضجعا، لا يذكر الله فيه كانت عليه من الله ترة))

[السنن الكبرى - للنسائي] (6/ 107)
10236- أخبرنا إسماعيل بن مسعود قال حدثنا بشر بن المفضل عن عبد الرحمن عن سعيد المقبري عن أبي هريرة قال قال رسول الله صلى الله عليه و سلم ما اجتمع قوم ثم تفرقوا قبل أن يذكروا الله إلا كأنما تفرقوا عن جيفة حمار

[مسند أحمد] (16/ 400)
10680- حدثنا روح، حدثنا حماد، عن سهيل بن أبي صالح، عن أبيه، عن أبي هريرة، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (( ما جلس قوم مجلسا، فتفرقوا عن غير ذكر، إلا تفرقوا عن مثل جيفة حمار، وكان ذلك المجلس عليهم حسرة يوم القيامة))