الموسوعة الحديثية


- أحَبُّ إليَّ مِنَ الدُّنيا وما فيها. في الوَقتَيْنِ كِلَيْهما [والمُرادُ حَديثُ: لَأنْ أجلِسَ مع قَومٍ يَذكُرونَ اللهَ مِن صَلاةِ الغَداةِ إلى أنْ تَطلُعَ الشَّمسُ أحَبُّ إليَّ ممَّا طَلَعتْ عليه الشَّمسُ، ولَأنْ أجلِسَ مع قَومٍ يَذكُرونَ اللهَ مِن صَلاةِ العَصرِ إلى صَلاةِ المَغرِبِ أحَبُّ إليَّ مِن أنْ أُعتِقَ ثَمانيةً مِن وَلَدِ إسماعيلَ، دِيةُ كُلِّ رَجُلٍ منهم اثنا عَشَرَ ألْفًا].
خلاصة حكم المحدث : [فيه] يحيى بن عيسى ضعيف، والأعمش لم يسمع من أنس فيما نص عليه ابن المديني والبخاري وابن معين وغيرهم.
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج سنن أبي داود الصفحة أو الرقم : 5/508
التخريج : أخرجه ابن عدي في ((الكامل في الضعفاء)) (7/ 218)، والبيهقي في ((شعب الإيمان)) (555) بلفظه، وأبو داود (3667) بنحوه.
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - فضل الذكر أدعية وأذكار - الحث على ذكر الله تعالى ديات وقصاص - مقدار الدية صلاة - أدعية دبر الصلوات علم - فضل مجالس العلم والذكر
| أحاديث مشابهة

أصول الحديث:


الكامل في ضعفاء الرجال - الفكر (7/ 218)
ثنا محمد بن عبيد الله ثنا بن مصفى ثنا يحيى بن عيسى ثنا الأعمش قال اختلف أهل البصرة في القصص فاتوا أنس بن مالك فسالوه أكان النبي صلى الله عليه و سلم يقص قال إنما بعث النبي صلى الله عليه و سلم بالسيف والقتال ولكن سمعته يقول لان اقعد مع قوم يذكرون الله بعد صلاة العصر حتى تغيب الشمس أحب الى من الدنيا وما فيها وهذا يعرف بيحيى بن عيسى عن الأعمش

شعب الإيمان (2/ 86 ط الرشد)
: [[555]] أخبرنا أبو الحسن محمد بن الحسين بن داود العلوي، حدثنا عبد الله بن محمد بن الحسن الشرقي، حدثنا عبد الله بن هاشم، حدثنا يحيى بن عيسى الرملي، حدثنا الأعمش قال: اختلفوا في القصص فأتوا أنس بن مالك فقالوا: أكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقص فقال: إنما بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم بالسيف ولكن قد سمعته يقول: "لأن أذكر الله مع قوم بعد صلاة الفجر إلى طلوع الشمس أحب إلي من الدنيا وما فيها، ولأن أذكر الله مع قوم بعد صلاة العصر إلى أن تغبب الشمس أحب إلي من الدنيا وما فيها".

سنن أبي داود (3/ 324 ت محيي الدين عبد الحميد)
: 3667 - حدثنا محمد بن المثنى، حدثني عبد السلام يعني ابن مطهر أبو ظفر، حدثنا موسى بن خلف العمى، عن قتادة، عن ‌أنس بن مالك، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: لأن أقعد مع قوم يذكرون الله تعالى من صلاة الغداة، حتى تطلع الشمس أحب إلي، من أن أعتق أربعة من ولد إسماعيل ولأن أقعد مع قوم يذكرون الله من صلاة ‌العصر ‌إلى، ‌أن ‌تغرب ‌الشمس ‌أحب إلي من أن أعتق أربعة