الموسوعة الحديثية


- غفرَ اللهُ لزَيدِ بنِ عمرٍو ورحمَهُ، فإنَّهُ ماتَ علَى دينِ إبراهيمَ
خلاصة حكم المحدث : موضوع
الراوي : سعيد بن المسيب | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الضعيفة الصفحة أو الرقم : 2142
التخريج : أخرجه ابن سعد في ((الطبقات الكبرى)) (3/ 381)، والبلاذري في ((أنساب الأشراف)) (10/ 468)، وابن عساكر في ((تاريخ دمشق)) (4570) واللفظ لهم جميعا.
التصنيف الموضوعي: أنبياء - إبراهيم مناقب وفضائل - زيد بن عمرو بن نفيل إيمان - ما جاء عن الأمم السابقة قبل الإسلام فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - دعاء النبي لبعض الناس
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


الطبقات الكبرى - ط دار صادر (3/ 381)
: قال: أخبرنا محمد بن عمر قال: حدثني موسى بن شيبة عن خارجة بن عبد الله بن كعب بن مالك قال: سمعت سعيد بن ‌المسيب يذكر زيد بن عمرو بن نفيل فقال: توفي وقريش تبني الكعبة قبل أن ينزل الوحي على رسول الله بخمس سنين، ولقد نزل به وإنه ليقول أنا على دين إبراهيم. فأسلم ابنه سعيد بن زيد أبو الأعور واتبع رسول الله، وأتى عمر بن الخطاب وسعيد بن زيد رسول الله فسألاه عن زيد بن عمرو فقال رسول الله: ‌غفر ‌الله ‌لزيد ‌بن ‌عمرو ورحمه، فإنه مات على دين إبراهيم. قال فكان المسلمون بعد ذلك اليوم لا يذكره ذاكر منهم إلا ترحم عليه واستغفر له. ثم يقول سعيد بن ‌المسيب: رحمه الله وغفر له.

أنساب الأشراف (10/ 468)
: حدثني محمد بن سعد عن الواقدي عن موسى بن شبة عن خارجة عن عبد الله بن كعب بن مالك قال: سمعت سعيد بن ‌المسيب يذكر زيد بن عمرو فيقول: توفي وقريش تبني الكعبة قبل نزول الوحي على النبي صلى الله عليه وسلم بخمس سنين، ولقد نزل به الموت وهو يقول: أنا على دين ابراهيم. وسأل عمر بن الخطاب وسعيد بن زيد رسول الله صلى الله عليه وسلم عن زيد، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ‌غفر ‌الله ‌لزيد ‌بن ‌عمرو ورحمه، فإنه مات على دين إبراهيم عليه السلام، فكان المسلمون يترحمون عليه ويستغفرون له، ثم قال سعيد بن ‌المسيب: رحمه الله وغفر له.

[تاريخ دمشق - لابن عساكر] (19/ 512)
: [4570] أخبرنا أبو بكر محمد بن عبد الباقي أنا الحسن بن علي أنا أبو عمر بن حيوية أنبأ أحمد بن معروف نا الحسين بن الفهم نا محمد بن سعد أنا محمد بن عمر حدثني موسى بن شيبة عن خارجة بن عبد الله بن كعب بن مالك قال سمعت سعيد بن ‌المسيب يذكر زيد بن عمرو بن نفيل فقال توفي وقريش تبني الكعبة قبل أن ينزل الوحي على رسول الله ص - بخمس سنين ولقد نزل به وإنه ليقول أنا على دين إبراهيم فأسلم ابنه سعيد بن زيد أبو الأعور واتبع رسول الله ص - وأتى عمر بن الخطاب وسعيد بن زيد رسول الله ص - فسألاه عن زيد بن عمرو فقال رسول الله ص - ‌غفر ‌الله ‌لزيد ‌بن ‌عمرو ورحمه فإنه مات على دين إبراهيم قال فكان المسلمون بعد ذلك اليوم لا يذكره ذاكر منهم إلا ترحم عليه واستغفر له ثم يقول سعيد بن ‌المسيب رحمه الله وغفر له