الموسوعة الحديثية


- اللهمَّ ! لك الحمدُ كما كسوتَنيهِ؛ أسألكُ خيرَه وخيرَ ما صُنعَ لهُ، وأعوذ بك مِن شرِّهِ وشرِّ ما صُنع لهُ.
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح
الراوي : أبو سعيد الخدري | المحدث : الألباني | المصدر : هداية الرواة الصفحة أو الرقم : 4269
التخريج : أخرجه أبو داود (4020)، والترمذي (1767)، وفي ((الشمائل المحمدية)) (61) مطولاً واللفظ له، وأحمد (11266).
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - الدعاء عند لبس الثوب عامة أدعية وأذكار - الدعاء عند لبس ثوب جديد أو نعل أو شبهه أدعية وأذكار - حمد الله في كل الأحوال
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[سنن أبي داود] (4/ 74 ط مع عون المعبود)
4020- حدثنا عمرو بن عون، أنا ابن المبارك، عن الجريري، عن أبي نضرة، عن أبي سعيد الخدري قال: ((كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا استجد ثوبا سماه باسمه إما قميصا أو عمامة، ثم يقول: اللهم لك الحمد أنت كسوتنيه، أسألك من خيره وخير ما صنع له، وأعوذ بك من شره وشر ما صنع له)) قال أبو نضرة: وكان أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم إذا لبس أحدهم ثوبا جديدا قيل له: تبلي، ويخلف الله تعالى

[سنن الترمذي] (4/ 239)
‌1767- حدثنا سويد بن نصر قال: أخبرنا عبد الله بن المبارك، عن سعيد الجريري، عن أبي نضرة، عن أبي سعيد قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا استجد ثوبا سماه باسمه، عمامة، أو قميصا، أو رداء، ثم يقول: ((اللهم لك الحمد أنت كسوتنيه، أسألك خيره وخير ما صنع له، وأعوذ بك من شره وشر ما صنع له)): وفي الباب عن عمر، وابن عمر. حدثنا هشام بن يونس الكوفي قال: حدثنا القاسم بن مالك المزني، عن الجريري نحوه وهذا حديث حسن

[الشمائل المحمدية للترمذي ط المكتبة التجارية] (ص70)
‌61- حدثنا سويد بن نصر قال: حدثنا عبد الله بن المبارك، عن سعيد بن إياس الجريري، عن أبي نضرة، عن أبي سعيد الخدري قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا استجد ثوبا سماه باسمه عمامة أو قميصا أو رداء، ثم يقول: ((اللهم لك الحمد كما كسوتنيه، أسألك خيره وخير ما صنع له، وأعوذ بك من شره وشر ما صنع له))

[مسند أحمد - قرطبة] (3/ 30)
11266- حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا خلف بن الوليد قال ثنا بن مبارك عن أبي سعيد الجريري عن أبي سعيد الخدري قال: كان رسول الله صلى الله عليه و سلم إذا استجد ثوبا سماه باسمه قميص أو عمامة ثم يقول اللهم لك الحمد أنت كسوتنيه أسألك من خيره وخير ما صنع له وأعوذ بك من شره وشر ما صنع له