الموسوعة الحديثية


- كلُّ مَعروفٍ صدَقةٌ، وما أنفق الرَّجلُ على أهلِه ونفسِه فهوَ صدقةٌ، وما وقَى بهِ عِرْضَه فهوَ صدَقةٌ، وما أنفَق من نفَقةٍ، فعلَى اللهِ خَلْفُها، إلَّا ما كان في بُنيانٍ أو مَعصيةٍ.
خلاصة حكم المحدث : غريب جداً
الراوي : جابر بن عبدالله | المحدث : الذهبي | المصدر : سير أعلام النبلاء الصفحة أو الرقم : 11/419
التخريج : أخرجه عبد بن حميد (1081) باختلاف يسير، وقوله: "كلُّ مَعروفٍ صدَقةٌ" أخرجه البخاري (6021)
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - ذم بناء ما لا يحتاج إليه من القصور و الدور صدقة - فضل الصدقة والحث عليها صدقة - كل معروف صدقة نفقة - النفقة على الأهل شعر - إعطاء الشاعر
|أصول الحديث

أصول الحديث:


المنتخب من مسند عبد بن حميد ت مصطفى العدوي (2/ 166)
‌1081- أنا يزيد بن هارون، أنا عبد الحميد بن الحسن الهلالي، ثنا محمد بن المنكدر، عن جابر بن عبد الله أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((كل معروف صدقة، وما أنفق المسلم من نفقته على نفسه، وأهله كتب له بها صدقة، وما وقى به المرء المسلم عرضه كتب له به صدقة، وكل نفقة أنفقها المسلم فعلى الله خلفها ضامنا، إلا نفقة في بنيان أو معصية)). قال: فقلت لابن المنكدر: ما قوله: ((وما وقى به المرء المسلم عرضه))؟ قال: أن يعطي الشاعر وذا اللسان. قال: لا أعلمه إلا قال: المتقي

[صحيح البخاري] (8/ 11)
6021- حدثنا علي بن عياش: حدثنا أبو غسان قال: حدثني محمد بن المنكدر، عن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((كل معروف صدقة)).