الموسوعة الحديثية


- يقولُ اللَّهُ عزَّ وجلَّ إنَّ من عبادي لعبادًا يغبطُهمُ الأنبياءُ والشُّهداءُ قيلَ من هم يا رسولَ اللَّهِ لعلَّنا نحبُّهم قال هم قومٌ تحابُّوا بروحِ اللَّهِ على غيرِ أموالٍ ولا أنسابٍ وجوهُهم نورٌ على منابرَ من نورٍ لا يخافونَ إذا خافَ النَّاسُ ثمَّ تلا هذِه الآيةَ { أَلَا إِنَّ أَوْلِيَاءَ اللَّهِ لَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ }
خلاصة حكم المحدث : وهم والمحفوظ عن أبي زرعة عن عمر مرسلا
الراوي : أبو هريرة | المحدث : البيهقي | المصدر : شعب الإيمان الصفحة أو الرقم : 6/2989
التخريج : أخرجه النسائي في ((السنن الكبرى)) (11236)، وأبو يعلى (6110)، والبيهقي في ((شعب الإيمان)) (8997) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: تفسير آيات - سورة يونس رقائق وزهد - الأخوة في الله رقائق وزهد - الحب في الله عقيدة - ما جاء في إثبات صفة الكلام لله تبارك وتعالى
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[السنن الكبرى - للنسائي] (6/ 362)
11236- أنا واصل بن عبد الأعلى بن واصل أنا محمد بن فضيل عن أبيه وعمارة بن القعقاع عن أبي زرعة عن أبي هريرة قال قال رسول الله صلى الله عليه و سلم: إن من العباد عبادا يغبطهم الأنبياء والشهداء قال من هم يا رسول الله قال هم قوم تحابوا بروح الله على غير أموال ولا أنساب وجوههم نور يعني على منابر من نور لا يخافون إن خاف الناس ولا يحزنون إن حزن الناس ثم تلا هذه الآية ألا إن أولياء الله لا خوف عليهم ولا هم يحزنون.

[مسند أبي يعلى الموصلي] (10/ 495)
6110- حدثنا عبد الرحمن بن صالح الأزدي، حدثنا محمد بن فضيل، عن عمارة، عن أبي زرعة، عن أبي هريرة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((إن من عباد الله عبادا يغبطهم الأنبياء والشهداء)) قيل: من هم؟ لعلنا نحبهم. قال: ((هم قوم تحابوا بنور الله من غير أرحام ولا أنساب، وجوههم نور على منابر من نور، لا يخافون إن خاف الناس ولا يحزنون إن حزن الناس)) ثم قرأ {ألا إن أولياء الله لا خوف عليهم ولا هم يحزنون} [يونس: 62] ((.

[شعب الإيمان ـ العلمية] (6/ 485)
8997- أخبرنا حمزة بن عبد العزيز بن محمد الصيدلاني قال: نا عبد الله بن محمد بن منازل قال: نا أسماعيل بن قتيبة قال: نا عبيد الله بن يعيش قال: نا محمد بن فضيل عن أبيه عن عمارة بن القعقاع عن أبي زرعة عن أبي هريرة قال قال رسول الله صلى الله عليه و سلم: يقول الله عز و جل: ( إن من عبادي لعبادا يغبطهم الأنبياء و الشهداء ) قيل: من هم يا رسول الله لعلنا نحبهم؟ قال: هم قوم تحابوا بروح الله على غير أموال و لا أنساب وجوههم نور على منابر من نور لا يخافون إذا خاف الناس ثم تلا هذه الآية: { ألا إن أولياء الله لا خوف عليهم ولا هم يحزنون } كذا قال عن أبي هريرة و هو وهم.