الموسوعة الحديثية


- أنَّ أسْماءَ بنتَ عُمَيسٍ استأذَنَتِ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ أنْ تَبكيَ على جَعفَرٍ، وهي امرأتُه، فأذِنَ لها ثلاثةَ أيامٍ، ثم بعَثَ إليها بعدَ ثلاثةِ أيامٍ: أنْ تَطَهَّري واكْتَحِلي.
خلاصة حكم المحدث : [فيه] الحجاج بن أرطاة موصوف بكثرة الخطأ والتدليس، وقد عنعن
الراوي : عبدالله بن شداد | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج زاد المعاد الصفحة أو الرقم : 5/619
التخريج : أخرجه ابن المنذر في ((الأوسط)) (7789)، وابن حزم في ((المحلى)) (10/ 280) واللفظ لهما.
التصنيف الموضوعي: جنائز وموت - البكاء على الميت رقائق وزهد - الحزن والبكاء عدة - الكحل للحادة عدة - ما يجب تجنبه للحادة
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


الأوسط في السنن والإجماع والاختلاف ط الفلاح (9/ 575)
7789 - حدثنا علي بن عبد العزيز، حدثنا حجاج بن منهال، حدثنا حماد، عن الحجاج، عن الحسن بن سعد، عن عبد الله بن شداد، أن أسماء بنت عميس استأذنت النبي صلى الله عليه وسلم أن تبكي على جعفر وهي امرأته فأذن لها ثلاثة أيام ثم بعث إليها بعد ثلاثة أيام أن تطهري واكتحلي.

المحلى لابن حزم ت أحمد شاكر (10/ 280)
ومن طريق حماد بن سلمة نا الحجاج بن ارطاة عن الحسن بن سعيد عن عبد الله بن شداد ان اسماء بنت عميس استأذنت النبي صلى الله عليه وسلم أن تبكى على جعفر وهى امرأته فأذن لها ثلاثة أيام ثم بعث إليها بعد ثلاثة ايام أن تطهري واكتحلي