الموسوعة الحديثية


- أخوفُ ما أخافُ عليكم الشركُ الأصغرُ. فسئل عنه فقال: الرياءُ.
خلاصة حكم المحدث : إسناده جيد وله شواهد قوية
الراوي : محمود بن لبيد الأنصاري | المحدث : ابن باز | المصدر : شرح كتاب التوحيد لابن باز الصفحة أو الرقم : 59
التخريج : أخرجه أحمد (23630)، والبيهقي في ((شعب الإيمان)) (6412)، وإسماعيل بن جعفر في ((جزئه)) (384) بلفظه.
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - الرياء والسمعة رقائق وزهد - الكبائر فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - شفقته على أمته إحسان - الإخلاص رقائق وزهد - الترهيب من مساوئ الأعمال
| شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


مسند أحمد (39/ 39 ط الرسالة)
: 23630 - حدثنا يونس، حدثنا ليث، عن يزيد - يعني ابن الهاد - عن عمرو، عن محمود بن ‌لبيد، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " إن أخوف ما أخاف عليكم الشرك الأصغر " قالوا: ‌وما ‌الشرك ‌الأصغر ‌يا ‌رسول ‌الله؟ قال: " الرياء، يقول الله عز وجل لهم يوم القيامة إذا جزي الناس بأعمالهم: اذهبوا إلى الذين كنتم تراؤون في الدنيا، فانظروا هل تجدون عندهم جزاء ".

شعب الإيمان (9/ 155 ط الرشد)
: شريك، حدثنا ابن أبي مريم، حدثنا ابن أبي الزناد، حدثني عمرو بن أبي عمرو، عن عاصم بن عمر بن قتادة، عن محمود بن لبيد أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "إن ‌أخوف ‌ما ‌أخاف ‌عليكم ‌الشرك ‌الأصغر" قال: وما الشرك الأصغر؟ قال: "الرياء إن الله يقول يوم يجازي العباد بأعمالهم: اذهبوا إلى الذين كنتم تراءون في الدنيا فانظروا هل تجدوا عندهم جزاء أو خيرا".

حديث علي بن حجر عن إسماعيل بن جعفر (ص447)
: 384 - حدثنا عمرو، عن عاصم، عن محمود، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: إن أخوف ما أخاف عليكم اليوم الشرك الأصغر قيل: ‌وما ‌الشرك ‌الأصغر ‌يا ‌رسول ‌الله؟ " قال: " الرياء يقول الله عز وجل لهم يوم يجازى العباد بأعمالهم: اذهبوا إلى الذين كنتم تراءون في الدنيا، فانظروا هل تجدون عندهم خيرا؟ "