الموسوعة الحديثية


- يقولُ اللهُ: اطلُبُوا الفُضُولَ من الرُّحماءِ من عبادِي، تعيشُونَ في أكنَافِهِمْ، فإنِّي جَعَلْتُ فيهِم رحْمَتِي، ولا تطلُبُوها من القاسِيَةِ قُلُوبِهِم، فإنِّي جَعَلْتُ فيهم سَخَطِي
خلاصة حكم المحدث : [فيه] عبد الرحمن السدي مجهول، لا يتابع، ولا يعرف حديثه من وجه يصح
الراوي : أبو سعيد الخدري | المحدث : العقيلي | المصدر : لسان الميزان الصفحة أو الرقم : 5/153
التخريج : أخرجه العقيلي في ((الضعفاء)) ((3/ 3))، وأبو الشيخ في ((طبقات المحدثين)) ((3/ 285))، وابن الجوزي في ((الموضوعات)) ((2/ 158)) واللفظ لهم.
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - من ذهبت منهم الرحمة سؤال - سؤال الصالحين عقيدة - إثبات صفات الله تعالى عقيدة - ما جاء في إثبات صفة الكلام لله تبارك وتعالى رقائق وزهد - من تلين لهم القلوب
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[الضعفاء الكبير للعقيلي] (3/ 3)
: حدثنا محمد بن أيوب بن يحيى بن الضريس قال: حدثنا جندل بن والق التغلبي قال: حدثنا أبو مالك الواسطي، عن عبد الرحمن السدي عن داود بن أبي هند، عن أبي نضرة، عن أبي سعيد الخدري، عن النبي صلى الله عليه وسلم، قال: " يقول الله: ‌اطلبوا ‌الفضول ‌من ‌الرحماء من عبادي تعيشون في أكنافهم فإني جعلت فيهم رحمتي، ولا تطلبوها من القاسية قلوبهم فإني جعلت فيهم سخطي "

[طبقات المحدثين بأصبهان والواردين عليها] (3/ 285)
: حدثنا أحمد بن محمود بن صبيح، قال: ثنا همام بن محمد بن النعمان، قال: ثنا جندل بن والق، قال: ثنا أبو مالك الواسطي، عن أبي عبد الرحمن السدي، عن داود بن أبي هند، عن أبي نضرة، عن أبي سعيد، قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: يقول الله عز وجل: ‌اطلبوا ‌الفضول ‌من ‌الرحماء من عبادي تعيشوا في أكنافهم، فإني جعلت فيهم رحمتي، ولا تطلبوا من القاسية قلوبهم، فإني جعلت فيهم سخطي

[الموضوعات لابن الجوزي] (2/ 158)
: أنبأنا عبد الوهاب الحافظ أنبأنا محمد بن المظفر، أنبأنا أحمد بن محمد العتيقي، حدثنا يوسف بن أحمد، حدثنا العقيلي حدثنا محمد بن أيوب بن الضريس، حدثنا جندل بن والق، حدثنا أبو الملك الواسطي، عن عبد الرحمن السدي، عن داود بن أبي هند، عن أبي نصرة، عن أبي سعيد الخدري عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " يقول الله عزوجل: ‌اطلبوا ‌الفضول ‌من ‌الرحماء من عبادي تعيشوا في أكنافهم فإني جعلت فيهم رحمتي، ولا تطلبوها من القاسية قلوبهم فإني جعلت فيهم سخطي ". هذا حديث لا يصح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم. وعبد الرحمن السدى مجهول.