الموسوعة الحديثية


- دخلَ رسولُ اللَّهِ البيتَ، ومعَهُ الفضلُ بنُ عبَّاسٍ، وأسامَةُ بنُ زيدٍ وعُثمانُ بنُ طلحةَ وبلالٌ فأَجافوا علَيهِمُ البابَ، فمَكَثَ فيهِ ما شاءَ اللَّهُ، ثمَّ خرجَ قالَ ابنُ عُمرَ : كانَ أوَّلُ من لقيتُ بلالًا قلتُ : أينَ صلَّى النَّبيُّ قالَ : ما بينَ الاسطُوانتينِ
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح النسائي الصفحة أو الرقم : 2906
التخريج : أخرجه البخاري (504)، ومسلم (1329)، وابن ماجه (3063)، وأحمد (4891) بنحوه، والنسائي (2906) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: اعتصام بالسنة - اتباع النبي في كل شيء اعتصام بالسنة - لزوم السنة حج - دخول الكعبة والصلاة فيها حج - زيارة البيت علم - الحث على الأخذ بالسنة
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[صحيح البخاري] (1/ 107)
‌504- حدثنا موسى بن إسماعيل قال: حدثنا جويرية، عن نافع، عن ابن عمر قال: ((دخل النبي صلى الله عليه وسلم البيت وأسامة بن زيد، وعثمان بن طلحة، وبلال، فأطال، ثم خرج، كنت أول الناس دخل على أثره، فسألت بلالا: أين صلى؟ قال: بين العمودين المقدمين)).

[صحيح مسلم] (2/ 967 )
((391- (1329) وحدثني زهير بن حرب. حدثنا يحيى (وهو القطان).ح وحدثنا أبو بكر بن أبي شيبة. حدثنا أبو أسامة. ح وحدثنا ابن نمير (واللفظ له) حدثنا عبدة عن عبيد الله، عن نافع، عن ابن عمر. قال دخل رسول الله صلى الله عليه وسلم البيت، ومعه أسامة وبلال وعثمان بن طلحة. فأجافوا عليهم الباب طويلا. ثم فتح. فكنت أول من دخل. فلقيت بلالا. فقلت: أين صلى رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ فقال: بين العمودين المقدمين. فنسيت أن أسأله: كم صلى رسول الله صلى الله عليه وسلم)).

[سنن ابن ماجه] (2/ 1018 )
‌3063- حدثنا عبد الرحمن بن إبراهيم الدمشقي قال: حدثنا عمر بن عبد الواحد، عن الأوزاعي قال: حدثني حسان بن عطية قال: حدثني نافع، عن ابن عمر، قال: دخل رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم الفتح، الكعبة، ومعه بلال، وعثمان بن شيبة، فأغلقوها عليهم من داخل، فلما خرجوا سألت بلالا: أين صلى رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ فأخبرني أنه ((صلى على وجهه، حين دخل بين العمودين، عن يمينه)) ثم لمت نفسي، أن لا أكون سألته: كم صلى رسول الله صلى الله عليه وسلم.

[مسند أحمد] (8/ 493 ط الرسالة)
((‌4891- حدثنا عبد الرزاق، حدثنا عبيد الله، عن نافع عن ابن عمر، قال: دخل رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم فتح مكة على ناقة لأسامة بن زيد، حتى أناخ بفناء الكعبة، فدعا عثمان بن طلحة بالمفتاح، فجاء به، ففتح، فدخل النبي صلى الله عليه وسلم وأسامة، وبلال وعثمان بن طلحة، فأجافوا عليهم الباب مليا، ثم فتحوه، قال عبد الله: فبادرت الناس، فوجدت بلالا على الباب قائما، فقلت: أين صلى رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ قال: بين العمودين المقدمين، قال: ونسيت أن أسأله كم صلى؟)).

[سنن النسائي] (5/ 217)
‌2906- أخبرنا يعقوب بن إبراهيم قال: حدثنا هشيم قال: أنبأنا ابن عون، عن نافع، عن ابن عمر قال: ((دخل رسول الله صلى الله عليه وسلم البيت ومعه الفضل بن عباس، وأسامة بن زيد، وعثمان بن طلحة، وبلال، فأجافوا عليهم الباب، فمكث فيه ما شاء الله ثم خرج. قال ابن عمر: كان أول من لقيت بلالا، قلت: أين صلى النبي صلى الله عليه وسلم؟ قال: ما بين الأسطوانتين)).