الموسوعة الحديثية


- لكَ السِّواكُ إلى العَصرِ، فإذا صلَّيتَ العَصرَ فألْقِهِ؛ فإنِّي سمِعتُ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، يقولُ: خُلُوفُ فَمِ الصَّائمِ أطيَبُ عِندَ اللهِ من ريحِ المِسكِ.
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : أبو هريرة | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج سنن الدارقطني الصفحة أو الرقم : 2370
التخريج : أخرجه الدارقطني (2370)، والبيهقي (8412) كلاهما بلفظه، وأحمد (7917) مطولا دون قول أبي هريرة.
التصنيف الموضوعي: جنة - صفة الجنة صيام - السواك للصائم صيام - فضل الصيام طهارة - السواك صلاة - صلاة العصر
| شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[سنن الدارقطني] (3/ 190)
: 2370 - حدثنا الحسين بن إسماعيل ، ثنا محمد بن إسحاق الخياط ، ثنا أبو منصور ، ثنا عمر بن قيس ، عن عطاء ، عن أبي هريرة ، قال: لك السواك إلى العصر فإذا صليت العصر فألقه ، فإني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم ، يقول: خلوف فم الصائم أطيب عند الله من ريح المسك

السنن الكبير للبيهقي (9/ 47 ت التركي)
: 8412 - وأخبرنا أبو بكر ابن الحارث، أخبرنا على بن عمر، حدثنا الحسين بن إسماعيل، حدثنا محمد بن إسحاق الخياط، حدثنا أبو منصور، حدثنا عمر بن قيس، عن عطاء، عن أبي هريرة قال: ‌لك ‌السواك ‌إلى ‌العصر، فإذا صليت العصر فألقه؛ فإنى سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: "خلوف فم الصائم أطيب عند الله من ريح المسك".

مسند أحمد (13/ 295 ط الرسالة)
: 7917 - حدثنا يزيد، أخبرنا هشام بن أبي هشام، عن محمد بن محمد بن الأسود، عن أبي سلمة بن عبد الرحمن، عن أبي هريرة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " أعطيت أمتي خمس خصال في رمضان، لم تعطها أمة قبلهم: ‌خلوف ‌فم ‌الصائم ‌أطيب ‌عند ‌الله ‌من ‌ريح ‌المسك، وتستغفر لهم الملائكة حتى يفطروا، ويزين الله عز وجل كل يوم جنته، ثم يقول: يوشك عبادي الصالحون أن يلقوا عنهم المؤنة والأذى ويصيروا إليك، ويصفد فيه مردة الشياطين، فلا يخلصوا فيه إلى ما كانوا يخلصون إليه في غيره، ويغفر لهم في آخر ليلة " قيل: يا رسول الله، أهي ليلة القدر؟ قال: " لا، ولكن العامل إنما يوفى أجره إذا قضى عمله "