الموسوعة الحديثية


- أظلَّكُم شهرُكم هذا – بمحلوفِ رسولِ اللهِ – ما مرَّ على المسلمينَ شهرٌ هو خيرٌ لهم منه، ولا يأْتِي على المنافقينَ شهرٌ شرٌّ لهم منه، إِنَّ اللهَ يكتُبُ أجرَهُ وثوابَهُ من قبلِ أن يدخُلَ، ويكتُبُ وزرَهُ وشقاءَه من قبلِ أن يدخلَ، وذلِكَ أنَّ المؤمِنَ يعدُّ فيه النفقَةَ للقوَّةِ في العبادَةِ، ويعُدُّ فيه المنافِقُ اغتيابَ المؤمنينَ واتباعَ عوراتِهم، فهو غُنْمٌ للمؤمنِ، ونِقْمَةٌ على الفاجرِ
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : أبو هريرة | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف الجامع الصفحة أو الرقم : 921
التخريج : أخرجه أحمد (8857)، وابن أبي شيبة في ((المصنف)) (8968)، والبيهقي في ((شعب الإيمان)) (3607) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: تراويح وتهجد وقيام ليل - قيام شهر رمضان صيام - فضل شهر رمضان إحسان - الحسنات والسيئات آداب عامة - فضل بعض الأيام والليالي والشهور إيمان - النفاق
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[مسند أحمد - قرطبة] (2/ 374)
8857- حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا إبراهيم ثنا بن المبارك عن كثير بن زيد حدثني عمرو بن تميم عن أبيه أنه سمع أبا يقول قال رسول الله صلى الله عليه و سلم: أظلكم شهركم هذا المحلوف رسول الله ما مر بالمؤمنين شهر خير لهم منه ولا بالمنافقين شهر شر لهم منه ان الله عز و جل ليكتب أجره ونوافله من قبل أن يدخله ويكتب أصره وشقاءه من قبل أن يدخله وذلك ان المؤمن يعد فيه القوة للعبادة من النفقة ويعد المنافق أتباع غفلة الناس واتباع عوراتهم فهو غنم للمؤمن يغتنمه الفاجر

مصنف ابن أبي شيبة- ترقيم عوامة (3/ 2)
8968- حدثنا محمد بن عبد الله الأسدي، قال: حدثنا كثير بن زيد، عن عمرو بن تميم، عن أبيه، عن أبي هريرة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أظلكم شهركم هذا بمحلوف رسول الله صلى الله عليه وسلم ما دخل على المسلمين شهر خير لهم منه، ولا دخل على المنافقين شهر شر لهم منه. بمحلوف رسول الله صلى الله عليه وسلم، إن الله يكتب أجره ونوافله من قبل أن يوجبه، ويكتب وزره وشقاءه قبل أن يدخله، وذلك أن المؤمن يعد له من النفقة في القوة والعبادة، ويعد له المنافق اتباع غفلات المسلمين، واتباع عوراتهم، فهو غنم للمؤمن، ونقمة للفاجر، أو قال: يغتنمه الفاجر.

شعب الإيمان (3/ 304)
3607- أخبرنا أبو الحسين بن بشران ببغداد ثنا أبو جعفر محمد بن عمرو الرزاز ثنا أحمد بن الوليد الفحام ثنا أبو أحمد الزبيري ثنا كثير بن زيد عن عمرو بن تميم عن أبيه عن أبي هريرة قال قال رسول الله صلى الله عليه و سلم: أظلكم شهركم هذا بمحلوف رسول الله صلى الله عليه و سلم: ما مر على المسلمين شهر خير لهم منه و لا يأتي أظنه قال: على المنافقين شهر لهم منه بمحلوف رسول الله صلى الله عليه و سلم إن الله يكتب أجره و ثوابه من قبل أن يدخل زاد فيه غيره و يكتب وزره و شقاءه من قبل أن يدخل و ذلك أن المؤمن يعد فيه النفقة للقوة في العبادة و يعد فيه المنافقين اغتياب المؤمنين و اتباع عوراتهم فهو غنم للمؤمن و معصية على الفاجر يعني شهر رمضان