الموسوعة الحديثية


- من أهانَ لي وليًّا فقد بارزني بالعداوةِ ابنَ آدمَ لن تدركَ ما عندي إلَّا بأداءِ ما افترضتُ عليكَ ولا يزالُ عبدي يتحبَّبُ إليَّ بالنَّوافلِ حتَّى أحبَّه
خلاصة حكم المحدث : [فيه] علي بن يزيد وهو ضعيف
الراوي : أبو أمامة الباهلي | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد الصفحة أو الرقم : 2/251
التخريج : أخرجه الطبراني في ((الكبير)) (8/ 221) (7880)، وأبو نعيم في ((صفة الجنة)) (98)، وأبو إسحاق الختلي في ((المحبة)) (156) بلفظه تامًا.
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - الترغيب في نوافل الطاعات وتجويدها رقائق وزهد - فيمن آذى أولياء الله رقائق وزهد - من يعادي الأولياء إيمان - الكرامات والأولياء إيمان - كلام الله
|أصول الحديث

أصول الحديث:


المعجم الكبير للطبراني (8/ 221)
7880 - حدثنا جعفر بن محمد الفريابي، ثنا هشام بن عمار، ثنا صدقة بن خالد، ثنا عثمان بن أبي العاتكة، عن علي بن يزيد، عن القاسم، عن أبي أمامة، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: من أهان لي وليا فقد بارزني بالعداوة ابن آدم، لن تدرك ما عندي إلا بأداء ما افترضت عليك، ولا يزال عبدي يتحبب إلي بالنوافل حتى أحبه، فأكون قلبه الذي يعقل به، ولسانه الذي ينطق به، وبصره الذي يبصر به، فإذا دعاني أجبته، وإذا سألني أعطيته، وإذا استنصرني نصرته وأحب عبادة عبدي إلي النصيحة

الطب النبوي لأبي نعيم الأصفهاني (1/ 227)
98- حدثنا عبد الرحمن بن محمد بن جعفر، حدثنا محمد بن أحمد بن راشد، حدثنا محمد بن سعيد بن عبد الملك، حدثنا الوليد بن مسلم، حدثنا عثمان بن أبي العاتكة، عن علي بن يزيد، عن القاسم أبي عبد الرحمن، عن أبي أمامة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن الله يقول: من أهان لي وليا فقد بارزني بالعداوة ولا يزال عبدي يتحبب إلي بالنوافل حتى أحبه فأكون قلبه الذي يعقل به ولسانه الذي ينطق به وبصره الذي يبصر به إن دعاني أجبته وإذا سألني أعطيته وإذا استنصرني نصرته.

المحبة لله لأبي إسحاق الختلي (ص: 68)
156 - حدثني هشام بن عمار ثنا صدقة بن خالد ثنا عثمان بن أبي العاتكة عن علي بن يزيد عن القاسم عن أبي أمامة عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه كان يقول: ((إن الله عز وجل يقول: ابن آدم اركع لي أربع ركعات أول النهار أكفك آخره. وإن الله تعالى يقول: من أهان لي وليا فقد بارزني بالعداوة. يا ابن آدم لن تدرك ما عندي إلا بأداء ما افترضت عليك. ولا يزال عبدي يتحبب إلي بالنوافل حتى أحبه، فأكون قلبه الذي يعقل به، ولسانه الذي ينطق به، وبصره الذي يبصر به، وإذا دعاني أجبته، وإذا سألني أعطيته، وإذا استنصرني نصرته، وأحب عبادة عبدي إلي النصيحة)))).