الموسوعة الحديثية


- يوْمُ الملْحَمةِ الكُبرى فُسطاطُ المسْلِمين، بأرضٍ يُقالُ لها: الغُوطةُ ، فيها مَدينةٌ يُقالُ لها: دِمَشقُ، خيرُ مَنازلِ المسْلِمينَ يومئذٍ.
خلاصة حكم المحدث : صحيح الإسناد، ولم يخرجاه
الراوي : أبو الدرداء | المحدث : الحاكم | المصدر : المستدرك على الصحيحين الصفحة أو الرقم : 8720
التخريج : أخرجه أبو داود (4298)، وأحمد (21725)، والبزار (4127) واللفظ لهم.
التصنيف الموضوعي: أشراط الساعة - إخبار النبي ما سيكون إلى يوم القيامة أشراط الساعة - أمارات الساعة وأشراطها فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - إخبار النبي عن المغيبات مناقب وفضائل - فضائل أماكن متعددة من الأرض وما ورد ذمه
|أصول الحديث

أصول الحديث:


المستدرك على الصحيحين للحاكم (4/ 532)
8496 - أخبرني أحمد بن محمد بن سلمة العنزي، ثنا عثمان بن سعيد الدارمي، ثنا محمد بن وهب الدمشقي، ثنا صدقة بن عبد الله، حدثني خالد بن دهقان، قال: سمعت زيد بن أرطأة الفزاري، يقول: إنه سمع جبير بن نفير الحضرمي، يقول: سمعت أبا الدرداء رضي الله عنه، يقول: إنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم، يقول: يوم الملحمة الكبرى فسطاط المسلمين، بأرض يقال لها الغوطة، فيها مدينة يقال لها دمشق، خير منازل المسلمين يومئذ هذا حديث صحيح الإسناد، ولم يخرجاه "

سنن أبي داود (4/ 111)
4298 - حدثنا هشام بن عمار، حدثنا يحيى بن حمزة، حدثنا ابن جابر، حدثني زيد بن أرطاة، قال: سمعت جبير بن نفير، يحدث، عن أبي الدرداء، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " إن فسطاط المسلمين يوم الملحمة بالغوطة، إلى جانب مدينة يقال لها: دمشق، من خير مدائن الشام "

مسند أحمد (36/ 56)
21725 - حدثنا إسحاق بن عيسى، حدثنا يحيى بن حمزة، عن عبد الرحمن بن يزيد بن جابر، حدثني زيد بن أرطاة، قال: سمعت جبير بن نفير، يحدث عن أبي الدرداء، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " فسطاط المسلمين يوم الملحمة الغوطة، إلى جانب مدينة يقال لها: دمشق "

مسند البزار = البحر الزخار (10/ 63)
4127- حدثنا إبراهيم، قال: حدثنا إسحاق بن عيسى، قال: حدثنا يحيى بن حمزة، عن عبد الرحمن بن يزيد بن جابر، قال: حدثني زيد بن أرطاة، قال: سمعت جبير بن نفير يحدث عن أبي الدرداء، رضي الله عنه، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: فسطاط المسلمين يوم الملحمة بالغوطة التي جانب مدينة يقال لها دمشق. وهذا الحديث قد روي نحو كلامه عن النبي صلى الله عليه وسلم من غير هذا الوجه فذكرنا حديث أبي الدرداء لحسن إسناده ولم نعده عن غيره إلا أن يزيد كلاما فيكتب من أجل الزيادة.