الموسوعة الحديثية


- أن النبي صلى الله عليه وسلم اسْتشارَ المسلمينَ فيما يُجمّعهُم على الصلاةِ فقالوا : البوقُ، فكرههُ من أجلِ اليهودِ، ثم ذكر الناقُوسَ فكرههِ من أجلِ النصارى، فأُرِيَ تلكَ الليلةَ عبد الله بن زَيْدٍ الندَاءَ فأخبرَ النبي صلى الله عليه وسلم فأمرَ النبي صلى الله عليه وسلم بلالا فأذنَ به
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف جداً
الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : النووي | المصدر : المجموع للنووي الصفحة أو الرقم : 3/76
التخريج : أخرجه ابن ماجه (707)، والطبراني (12/288) (13140) باختلاف يسير، وأبو يعلى (5503، 5504) مفرقاً
التصنيف الموضوعي: جهاد - مشورة النبي صلى الله عليه وسلم أصحابه أذان - بدء الأذان عقيدة - من أمر بمخالفتهم مناقب وفضائل – عبد الله بن زيد أذان - مؤذن النبي صلى الله عليه وسلم

أصول الحديث:


[سنن ابن ماجه] (1/ 233 )
707- حدثنا محمد بن خالد بن عبد الله الواسطي قال: حدثنا أبي، عن عبد الرحمن بن إسحاق، عن الزهري، عن سالم، عن أبيه، أن النبي صلى الله عليه وسلم استشار الناس لما يهمهم إلى الصلاة، فذكروا البوق، فكرهه من أجل اليهود، ثم ذكروا الناقوس، فكرهه من أجل النصارى، فأري النداء تلك الليلة رجل من الأنصار يقال له عبد الله بن زيد، وعمر بن الخطاب، فطرق الأنصاري رسول الله صلى الله عليه وسلم ليلا، فأمر رسول الله صلى الله عليه وسلم ((بلالا به، فأذن)) قال: الزهري، وزاد بلال في نداء صلاة الغداة: الصلاة خير من النوم، فأقرها رسول الله صلى الله عليه وسلم. قال عمر: يا رسول الله، قد رأيت مثل الذي رأى، ولكنه سبقني.

 [المعجم الكبير – للطبراني]- دار إحياء التراث (12/ 288)
13140- حدثنا علي بن عبد العزيز، حدثنا وهب بن بقية، حدثنا خالد بن عبد الله، عن عبد الرحمن بن إسحاق، عن الزهري، عن سالم، عن ابن عمر؛ أن رسول الله صلى الله عليه وسلم: استشار المسلمين فيما يجمعهم في الصلاة، فقالوا: البوق فكرهه من أجل اليهود، ثم ذكر الناقوس فكرهه من أجل النصارى، فأري تلك الليلة النداء عبد الله بن زيد رجل من الأنصار، وعمر بن الخطاب فطرق الأنصاري رسول الله صلى الله عليه وسلم ليلا فأمر رسول الله صلى الله عليه وسلم بلالا فأذن به.

[مسند أبي يعلى] (9/ 378 ت حسين أسد)
‌5503- حدثنا وهب بن بقية الواسطي، حدثنا خالد، عن عبد الرحمن بن إسحاق، عن الزهري، عن سالم، عن ابن عمر، ((أن النبي صلى الله عليه وسلم استشار المسلمين فيما يجمعهم على الصلاة))، فقالوا: البوق، ((فكرهه من أجل اليهود))، ثم ذكر الناقوس، ((فكرهه من أجل النصارى))، فأري تلك الليلة النداء رجل من الأنصار يقال له: عبد الله بن زيد، وعمر بن الخطاب، فطرقه الأنصاري، (( فأمر به بلالا فأذن به.

[مسند أبي يعلى] (9/ 379 ت حسين أسد)
5504- قال الزهري: وزاد بلال في نداء صلاة الفجر: ((الصلاة خير من النوم، فأقرها نبي الله صلى الله عليه وسلم))، وقال عمر: ((أما إني قد رأيت مثل الذي رأى، ولكنه سبقني)).