الموسوعة الحديثية


- عقَّ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ عنِ الحسنِ والحسَينِ يومَ السَّابعِ وسمَّاهُما
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : المباركفوري | المصدر : تحفة الأحوذي الصفحة أو الرقم : 4/462
التخريج : أخرجه مطولاً ابن أبي الدنيا في ((النفقة على العيال)) (43)، وأبو يعلى (4521)، والطحاوي في ((شرح مشكل الآثار)) (1051) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: مولود - العقيقة عن المولود مولود - تسمية المولود مولود - متى يعق
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[النفقة على العيال لابن أبي الدنيا] (1/ 181)
: 43 - حدثنا محمد بن أبي عمر المكي، حدثنا هشام بن سليمان، عن ابن جريج، عن يحيى بن سعيد، عن عمرة بنت عبد الرحمن، عن عائشة، قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: يعق عن الغلام شاتان مكافئتان وعن الجارية شاة وقالت: ‌عق رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الحسن والحسين شاتين ذبحهما يوم السابع وسماهما وأمر أن يماط عن رءوسهما الأذى قالت: فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: اذبحوا على اسمه وقولوا بسم الله اللهم منك وإليك هذه عقيقة فلان قالت: وكانوا في الجاهلية يخضبون قطنة بدم يوم العقيقة فإذا حلقوا الصبي وضعوها على رأسه فأمرهم رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يجعلوا مكان الدم خلوقا

مسند أبي يعلى (8/ 17 ت حسين أسد)
: ‌4521 - حدثنا إسحاق، حدثنا عبد المجيد بن عبد العزيز بن أبي رواد، عن ابن جريج، عن يحيى بن سعيد، عن عمرة ، عن عائشة قالت: يعق عن الغلام شاتان مكافئتان، وعن الجارية شاة قالت عائشة: " فعق رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الحسن والحسين شاتين شاتين يوم السابع، وأمر أن يماط عن رأسه الأذى. وقال: " اذبحوا على اسمه وقولوا: بسم الله الله أكبر، اللهم منك ولك هذه عقيقة فلان " قال: وكانوا في الجاهلية تؤخذ قطنة تجعل في دم العقيقة ثم توضع على رأسه، فأمر رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يجعلوا مكان الدم خلوقا "

[شرح مشكل الآثار] (3/ 74)
: 1051 - وهو ما حدثنا به يونس قال: حدثنا ابن وهب، قال: حدثني محمد بن عمرو اليافعي، عن ابن جريج، عن يحيى بن سعيد، عن عمرة، عن عائشة، قالت: " ‌عق رسول الله صلى الله عليه وسلم عن حسن وحسين يوم السابع وسماهما وأمر أن يماط عن رأسه الأذى، يعني عن رءوسهما، أنا أقول ذلك والله أعلم " قال أبو جعفر: فعقلنا بذلك أن الإماطة التي أرادها صلى الله عليه وسلم هي الإماطة عن رأس الصبي المذبوح عنه في ذلك اليوم ما يذبح عنه فيه، وقد وجدنا في حديث بريدة المروي عنه ما قد زاد في الدلالة على الإماطة المرادة في ذلك ما هي؟