الموسوعة الحديثية


- ثلاثُ ساعاتٍ للمرْءِ المسلِمِ، ما دعا فيهنَّ إلَّا استُجِيبَ له، ما لم يسألْ قطيعَةَ رحِمٍ أو مأثمًا : حينَ يؤذِّنُ المؤذِّنُ بالصلاةِ حتى يسكُتَ، وحينَ يَلْتَقِيَ الصفَّانِ حتى يَحْكُمَ اللهُ تعالى بينَهما، وحينَ ينزِلُ المطرُ حتى يسْكُنَ
خلاصة حكم المحدث : ضعيف جداً
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف الجامع الصفحة أو الرقم : 2524
التخريج : أخرجه أبو نعيم في ((حلية الأولياء)) (9/ 320) واللفظ له.
التصنيف الموضوعي: أذان - الدعاء عند الأذان آداب الدعاء - أوقات الإجابة آداب الدعاء - موانع إجابة الدعاء جهاد - الذكر عند اللقاء والدعاء آداب الدعاء - الدعاء عند نزول المطر
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[حلية الأولياء – لأبي نعيم] - ط السعادة (9/ 320)
: حدثنا محمد بن إبراهيم ثنا محمد بن بركة ثنا علي بن بكار عن يزيد بن السمط عن الحكم بن عبد الله بن سعد الأيلي عن محمد بن عبد الرحمن بن أبي الرجاء عن أمه عمرة عن عائشة. قالت قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ‌ثلاث ‌ساعات ‌للمرء ‌المسلم ما دعا فيهن إلا استجيب له ما لم يسأل قطيعة رحم أو مأثما. قالت فقلت يا رسول الله: أية ساعة؟ قال حين يؤذن المؤذن بالصلاة حتى يسكت، وحين يلتقي الصفان حتى يحكم الله بينهما، وحين ينزل المطر حتى يسكن. قالت قلت: كيف أقول يا رسول الله حين أسمع المؤذن؟ علمني مما علمك الله وأجهد. قال: تقولين كما كبر الله يقول: الله أكبر، أشهد أن لا إله إلا.