الموسوعة الحديثية


- ائتوني بكتفٍ أكتبُ لكم كتابًا لا تختلفوا بعدي، فلغطَ بعضُ القومِ، فقالتْ أمُّ أيمنَ: مضى -ويلكم!- عهدُ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ، فقيل لها: اسكتي، فإنك لا عقل لكِ، فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ: بل أنتم لا أحلامَ لكم.
خلاصة حكم المحدث : له أصل ولكن هذا سياق منكر جداً
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : ابن كثير | المصدر : جامع المسانيد والسنن الصفحة أو الرقم : 8/135
التخريج : أخرجه الطبراني في ((المعجم الكبير)) (11/ 36) (10961)، وعبد الخالق بن أسد في ((معجمه)) (74) باختلاف يسير، والبخاري (114) بنحوه.
التصنيف الموضوعي: وصايا - أن النبي صلى الله عليه وسلم لم يوص
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


 [المعجم الكبير – للطبراني] (11/ 36)
10961 - حدثنا محمد بن يحيى بن مالك الضبي الأصبهاني، ثنا محمد بن عبد العزيز بن أبي رزمة، ثنا علي بن الحسن بن شقيق، عن أبي حمزة، عن ليث، عن طاوس، عن ابن عباس، قال: دعا رسول الله صلى الله عليه وسلم بكتف فقال: ائتوني بكتف أكتب لكم كتابا لا تختلفوا بعدي أبدا وأخذ من عنده من الناس في لغط، فقالت امرأة ممن حضر: ويحكم عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم إليكم، فقال بعض القوم: اسكتي، فإنه لا عقل لك، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: أنتم لا أحلام لكم

المعجم لعبد الخالق بن أسد الحنفي (ص: 165)
74 - أخبرنا حمزة بن الحسن بن المفرج بن أبي خيش المقرئ بدمشق: أخبرنا الفقيه أبو القاسم علي بن محمد بن علي المصيصي: أخبرنا أبو محمد عبد الرحمن بن عثمان بن القاسم: أخبرنا أبو علي هو الحسن بن حبيب بن عبد الملك: حدثنا أبو أمية: حدثنا الحسن الأشيب: حدثنا شيبان، عن ليث، عن طاوس، عن ابن عباس قال: لما حضر رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ائتوني بكتف أكتب لكم فيه كتابا لا يختلف منكم رجلان بعدي قال: وأقبل القوم في لغطهم، فقالت امرأة: ويحكم، عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقالوا لها: اسكتي فإنه لا عقل لك، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: بل أنتم لا أحلام لكم ثم قبض صلى الله عليه وسلم.

[صحيح البخاري] (1/ 34)
114 - حدثنا يحيى بن سليمان، قال: حدثني ابن وهب، قال: أخبرني يونس، عن ابن شهاب، عن عبيد الله بن عبد الله، عن ابن عباس، قال: لما اشتد بالنبي صلى الله عليه وسلم وجعه قال: ائتوني بكتاب أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده قال عمر إن النبي صلى الله عليه وسلم غلبه الوجع، وعندنا كتاب الله حسبنا. فاختلفوا وكثر اللغط، قال: قوموا عني، ولا ينبغي عندي التنازع فخرج ابن عباس يقول: إن الرزية كل الرزية، ما حال بين رسول الله صلى الله عليه وسلم وبين كتابه