الموسوعة الحديثية


- خيارُ أمَّتي عُلَماؤُها، وخيارُ علمائِها رحماؤُها، ألا وإنَّ اللَّهَ يَغفرُ للجاهلِ أربَعينَ ذنبًا قبلَ أن يغفرَ للعالمِ ذنبًا واحدًا، ألا وإنَّ العالمَ الرَّحيمَ يجيءُ يومَ القيامةِ وإنَّ نورَهُ قد أضاءَ يَمشي فيهِ ما بينَ المشرقِ والمغربِ كما يَسري الكَوكبُ الدُّرِّيُّ
خلاصة حكم المحدث : منكر
الراوي : أبو هريرة | المحدث : الخطيب البغدادي | المصدر : تاريخ بغداد الصفحة أو الرقم : 1/253
التخريج : أخرجه أبو نعيم في ((حلية الأولياء)) (8/188)، والجورقاني في ((الأباطيل والمناكير)) (1/226)، وابن عساكر في ((تاريخ دمشق)) (56/119) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: استغفار - أسباب المغفرة علم - فضل العالم على الجاهل علم - فضل العلم مناقب وفضائل - فيمن يرجى خيره وخير الناس وشرارهم بر وصلة - رحمة الناس عامة
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


حلية الأولياء (8/ 188)
حدثنا عبد الله بن محمد بن جعفر حدثنا زكريا الساجي فيما قريء عليه فأقربه حدثنا سهل بن بحر حدثنا محمد بن إسحاق السليمي حدثنا عبد الله بن المبارك عن سفيان الثوري عن أبي الزناد عن أبي حازم عن أبي هريرة قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم خيار أمتي علماؤها وخيار علمائها خيارها ألا وإن الله يغفر للعالم أربعين ذنبا قبل أن يغفر للجاهل ذنبا واحدا ألا وإن العالم الرحيم يجيء يوم القيامة وإن نوره قد أضاء يمشي فيه بين المشرق والمغرب كما يضيء الكوكب الدري غريب من حديث الثوري وابن المبارك لم نكتبه إلا من هذا الوجه.

[الأباطيل والمناكير والصحاح والمشاهير] (1/ 226)
: محمد بن إسحاق السلمي، قال: حدثنا عبد الله بن المبارك، عن سفيان، عن أبي الزناد، عن أبي حازم، عن أبي هريرة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: خيار أمتي علماؤها، وخيار علمائها رحماؤها، ألا وإن الله تعالى ليغفر للعالم أربعين ذنبا قبل أن يغفر للجاهل ذنبا واحدا، ألا وإن العالم الرحيم ليجيء يوم القيامة، وإن لنوره ضوءا يمشي فيه ما بين المشرق والمغرب .

[تاريخ دمشق لابن عساكر] (56/ 119)
: أخبرنا أبو الحسن السلمي أنا أبو الحسن نجا بن أحمد بن عمرو بن حرب بقراءتي عليه أنا أبو طاهر محمد بن نصر الخطيب الاسبيجاني قدم علينا حاجا قراءة عليه بدمشق في رجب سنة تسع وثلاثين وأربعمائة نا أبو نصر أحمد بن شاه المروزي نا أبو بكر أحمد بن محمد بن عمر القرشي نا سهل بن عمر العناد نا محمد بن إسحاق نا ابن المبارك عن سفيان عن أبي الزناد عن الأعرج عن أبي هريرة قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ‌خيار ‌أمتي ‌علماؤها وخيار علمائها رحماؤها ألا وإن الله تعالى ليغفر للعالم أربعين ذنبا قبل أنا يغفر للجاهل ذنبا واحدا ألا وإن العالم يجئ يوم القيامة وإن نوره آضا شئ مشى فيه بين المشرق والمغرب.