الموسوعة الحديثية


- يا رسولَ اللهِ -وقال يزيدُ: إنَّ تميمًا قال: يا رسولَ اللهِ- ما السُّنَّةُ في الرَّجُلِ يُسلِمُ على يدَيِ الرَّجُلِ مِن المسلمينَ؟ قال: هو أَولى الناسِ بمَحْياهُ ومَماتِه.
خلاصة حكم المحدث : رجاله ثقات لكن تفرد يحيى بن حمزة -وهو الحضرمي- بذكر قبيصة بن ذؤيب في إسناده، والمحفوظ أنه من رواية عبد الله بن موهب عن تميم، وعبد الله بن موهب لم يدرك تميما الداري
الراوي : تميم الداري | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج سنن أبي داود الصفحة أو الرقم : 2918
التخريج : أخرجه الترمذي (2245) وابن ماجه (2752) بلفظه، وأبو يعلى (7165) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: اعتصام بالسنة - لزوم السنة فرائض ومواريث - من مات وليس له وارث فرائض ومواريث - ميراث من أسلم على يدي الرجل إيمان - دعوة الكافر إلى الإسلام فرائض ومواريث - الولاء هل يورث أو يورث به
|أصول الحديث

أصول الحديث:


سنن الترمذي - الرسالة (4/ 190)
: ‌2245 - حدثنا أبو كريب، قال: حدثنا أبو أسامة وابن نمير ووكيع، عن عبد العزيز بن عمر بن عبد العزيز، عن عبد الله بن موهب - وقال بعضهم عن عبد الله بن وهب - عن تميم الداري، قال: سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم ما السنة في الرجل من أهل الشرك يسلم على يدي رجل من المسلمين؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "هو أولى الناس بمحياه ومماته". هذا حديث لا نعرفه إلا من حديث عبد الله بن وهب، ويقال: ابن موهب، عن تميم الداري، وقد أدخل بعضهم بين عبد الله بن موهب وبين تميم الداري قبيصة بن ذؤيب، ورواه يحيى بن حمزة، عن عبد العزيز بن عمر وزاد فيه: قبيصة بن ذؤيب. وهو عندي ليس بمتصل، والعمل علي هذا الحديث عند بعض أهل العلم. وقال بعضهم: يجعل ميراثه في بيت المال، وهو قول الشافعي، واحتج بحديث النبي صلى الله عليه وسلم: "أن الولاء لمن أعتق".

[سنن ابن ماجه] (2/ 919 )
: ‌2752 - حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة قال: حدثنا وكيع، عن عبد العزيز بن عمر، عن عبد الله بن موهب قال: سمعت تميما الداري يقول: قلت: يا رسول الله، ما السنة في الرجل من أهل الكتاب يسلم على يدي الرجل؟ قال: هو أولى الناس بمحياه ومماته.

مسند أبي يعلى (13/ 102 ت حسين أسد)
: ‌7165 - حدثنا عبد الرحمن بن صالح الأزدي، حدثنا علي بن مسهر، عن عبد العزيز بن عمر بن عبد العزيز، عن عبد الله بن موهب، عن تميم الداري قال: سألت النبي صلى الله عليه وسلم، عن الرجل يسلم على يدي الرجل، قال: هو أولى الناس بمحياه ومماته.