الموسوعة الحديثية


- مَن شهِد أن لا إلهَ إلَّا اللهُ وأنِّي رسولُ اللهِ مخلصًا بهما وصلَّى الصَّلواتِ الخمسَ حرَّم اللهُ وجهَه على النَّارِ
خلاصة حكم المحدث : في إسناده إسحق بن إبراهيم الصواف وهو متروك الحديث
الراوي : عتبان بن مالك | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد الصفحة أو الرقم : 1/53
التخريج : أخرجه الطبراني في ((الأوسط)) (1495) واللفظ له، ومسلم (33)، وأحمد (23771) مطولًا بنحوه دون قوله:" وصلى الصلوات الخمس"، والبخاري (6938) مطولًا بنحوه دون قوله:" وصلى الصلوات الخمس"، ودون قوله:"وأني رسول الله".
التصنيف الموضوعي: إسلام - فضل الإسلام توحيد - فضل التوحيد رقائق وزهد - الإخلاص صلاة - فضل الصلوات والمحافظة عليها جنة - الصفات التي يعرف بها في الدنيا أهل الجنة وأهل النار
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


المعجم الأوسط (2/ 135)
1495 - حدثنا أحمد قال: نا إسحاق بن إبراهيم الصواف قال: نا عبد الله بن حمران قال: نا علي بن مسعدة، عن رباح بن عبيدة عن عتبان بن مالك قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من شهد أن لا إله إلا الله، وأني رسول الله مخلصا بهما، وصلى الصلوات الخمس، حرم الله وجهه على النار

[صحيح مسلم] (1/ 61)
54 - (33) حدثنا شيبان بن فروخ، حدثنا سليمان يعني ابن المغيرة، قال: حدثنا ثابت، عن أنس بن مالك، قال: حدثني محمود بن الربيع، عن عتبان بن مالك، قال: قدمت المدينة، فلقيت عتبان، فقلت: حديث بلغني عنك، قال: أصابني في بصري بعض الشيء، فبعثت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم أني أحب أن تأتيني فتصلي في منزلي، فأتخذه مصلى، قال: فأتى النبي صلى الله عليه وسلم، ومن شاء الله من أصحابه، فدخل وهو يصلي في منزلي وأصحابه يتحدثون بينهم، ثم أسندوا عظم ذلك وكبره إلى مالك بن دخشم، قالوا: ودوا أنه دعا عليه فهلك، ودوا أنه أصابه شر، فقضى رسول الله صلى الله عليه وسلم الصلاة، وقال: أليس يشهد أن لا إله إلا الله، وأني رسول الله؟، قالوا: إنه يقول ذلك، وما هو في قلبه، قال: لا يشهد أحد أن لا إله إلا الله، وأني رسول الله، فيدخل النار، أو تطعمه، قال أنس: فأعجبني هذا الحديث، فقلت لابني: اكتبه فكتبه

[مسند أحمد] (39/ 188)
23771 - حدثنا حجاج، حدثنا سليمان بن المغيرة، عن ثابت البناني، عن أنس بن مالك، حدثنا محمود بن الربيع، عن عتبان بن مالك، فلقيت عتبان بن مالك، فقلت: ما حديث بلغني عنك؟ قال: فحدثني قال: كان في بصري بعض الشيء، فبعثت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقلت: إني أحب أن تجيء إلى منزلي تصلي فيه، فأتخذه مصلى، قال: فأقبل رسول الله صلى الله عليه وسلم ومن شاء من أصحابه قال: فصلى رسول الله صلى الله عليه وسلم في منزله وأصحابه يتحدثون ويذكرون المنافقين، وما يلقون منهم ويسندون عظم ذلك إلى مالك بن الدخيشن، وودوا أن لو دعا عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم وأصاب شرا، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أليس يشهد أن لا إله إلا الله، وأني رسول الله؟ قالوا: يا رسول الله، إنه ليقول ذلك وما هو في قلبه، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: لا يشهد أحد أنه لا إله إلا الله وأني رسول الله فتطعمه النار أو تمسه النار 23772 - حدثنا عبد الرزاق، حدثنا معمر، عن الزهري، حدثني محمود بن الربيع، عن عتبان بن مالك، قال: أتيت النبي صلى الله عليه وسلم فقلت، فذكر نحوه قال: حبسته على خزير لنا صنعناه له، فسمع به أهل الوادي، يعني أهل الدار، فثابوا إليه، حتى امتلأ البيت، فقال رجل: أين مالك بن الدخشن؟ قال: وربما قال: الدخيشن

[صحيح البخاري] (9/ 18)
6938 - حدثنا عبدان، أخبرنا عبد الله، أخبرنا معمر، عن الزهري، أخبرني محمود بن الربيع، قال: سمعت عتبان بن مالك، يقول: غدا علي رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال رجل: أين مالك بن الدخشن؟ فقال رجل منا: ذلك منافق، لا يحب الله ورسوله، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: " ألا تقولوه: يقول لا إله إلا الله، يبتغي بذلك وجه الله " قال: بلى، قال: فإنه لا يوافى عبد يوم القيامة به، إلا حرم الله عليه النار