الموسوعة الحديثية


- الهجرةُ هجرتانِ فأمَّا هجرةُ البادي يُجيبُ إذا دُعي ويُطيعُ إذا أُمِر وأمَّا هجرةُ الحاضرِ فهي أشدُّهما بليَّةً وأعظمُهما أجرًا
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : عبدالله بن عمرو | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج صحيح ابن حبان الصفحة أو الرقم : 4863
التخريج : أخرجه النسائي (4165)، وأحمد (6813)، وابن زنجويه في ((الأموال)) (778)، وابن حبان (4863) واللفظ لهم.
التصنيف الموضوعي: أطعمة - إجابة الدعوة إمامة وخلافة - وجوب طاعة الإمام رقائق وزهد - أشد الناس بلاء إحسان - المعاصي والذنوب والآثام وما يتعلق بها
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


سنن النسائي (7/ 144)
4165 - أخبرنا أحمد بن عبد الله بن الحكم قال: حدثنا محمد بن جعفر قال: حدثنا شعبة، عن عمرو بن مرة، عن عبد الله بن الحارث، عن أبي كثير، عن عبد الله بن عمرو قال: قال رجل: يا رسول الله، أي الهجرة أفضل؟ قال: أن تهجر ما كره ربك عز وجل ، وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " الهجرة هجرتان: هجرة الحاضر، وهجرة البادي، فأما البادي، فيجيب إذا دعي ويطيع إذا أمر، وأما الحاضر، فهو أعظمهما بلية، وأعظمهما أجرا "

مسند أحمد (11/ 415 ط الرسالة)
: 6813 - حدثنا وكيع، حدثنا المسعودي، عن عمرو بن مرة، عن عبد الله بن الحارث المكتب، عن أبي كثير الزبيدي، عن عبد الله بن عمرو، أن رجلا سأل رسول الله صلى الله عليه وسلم أي الهجرة أفضل؟ قال: " أن ‌تهجر ‌ما ‌كره ‌ربك، ‌وهما ‌هجرتان: ‌هجرة ‌الحاضر، وهجرة البادي، فأما هجرة البادي: فيطيع إذا أمر، ويجيب إذا دعي، وأما هجرة الحاضر: فهي أشدهما بلية، وأعظمهما أجرا "

الأموال لابن زنجويه (2/ 488)
: 778 - أنا وهب بن جرير ، أنا شعبة عن عمرو بن مرة ، عن عبد الله بن الحارث ، عن أبي كثير زهير بن الأقمر الزبيدي ، عن عبد الله بن عمرو ، عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: " الهجرة هجرتان: ‌هجرة ‌الحاضر ‌وهجرة ‌البادي، فأما البادي فيجيب إذا دعي ، ويطيع إذا أمر، والحاضر أعظمهما بلية وأفضلهما أجرا "

صحيح ابن حبان - مخرجا (11/ 205)
4863 - أخبرنا علي بن الحسن بن سلم الأصبهاني، قال: حدثنا محمد بن عصام بن يزيد، قال: حدثنا أبي قال: حدثنا سفيان، عن الأعمش، عن عمرو بن مرة، عن عبد الله بن الحارث، عن أبي كثير الزبيدي، عن عبد الله بن عمرو، عن النبي صلى الله عليه وسلم، قال: الهجرة هجرتان، فأما هجرة البادي يجيب، إذا دعي ويطيع إذا أمر، وأما هجرة الحاضر، فهي أشدهما بلية، وأعظمهما أجرا