الموسوعة الحديثية


- إذا نادى المُنادي فُتِحَت أبوابُ السَّماءِ واستُجيبَ الدُّعاءُ فمن نَزلَ بِهِ كربٌ أو شدَّةٌ فليتحيَّنِ المُناديَ، فإذا كبَّر كبَّر، وإذا تشَهَّدَ تشَهَّدَ، وإذا قالَ : حيَّ على الصَّلاةِ، قالَ : حيَّ على الصَّلاةِ، وإذا قالَ : حيَّ على الفلاحِ قالَ حيَّ على الفلاحِ ، ثمَّ يقولُ : اللَّهمَّ ربَّ هذِهِ الدَّعوةِ التامة الصادقة المستجابةِ المستجابِ لَها، دعوةُ الحقِّ وَكَلمةُ التَّقوى، أحيِنا علَيها، وأمِتنا علَيها، وابعَثنا علَيها، واجعَلنا مِن خيارِ أَهْلِها، أحياءً وأمواتًا، ثمَّ يسألُ اللَّهَ حاجتَهُ
خلاصة حكم المحدث : [فيه] عفير بن معدان وهو واه
الراوي : أبو أمامة الباهلي | المحدث : المنذري | المصدر : الترغيب والترهيب الصفحة أو الرقم : 1/154
التخريج : أخرجه الحاكم (2004)، وأبو نعيم في ((حلية الأولياء)) (10/212)
التصنيف الموضوعي: أذان - الدعاء عند الأذان أذان - ما يقول إذا سمع المؤذن آداب الدعاء - أوقات الإجابة آداب الدعاء - استجابة الدعاء أدعية وأذكار - الدعاء عند الكرب
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[المستدرك على الصحيحين] (1/ 731)
: 2004 - حدثنا أبو بكر بن إسحاق الفقيه، أنبأ أحمد بن علي بن مسلم الأبار، ثنا الهيثم بن خارجة، ثنا الوليد بن مسلم، عن عفير بن معدان، عن سليم بن عامر، عن أبي أمامة رضي الله عنه، عن النبي صلى الله عليه وسلم، قال: " إذا نادى المنادي فتحت أبواب السماء، واستجيب الدعاء، فمن نزل به كرب أو شدة فليتحين المنادي، فإذا كبر كبروا، وإذا تشهد تشهدوا، وإذا قال: حي على الصلاة، قال: حي على الصلاة، وإذا قال: حي على الفلاح، قال: حي على الفلاح، ثم يقول: اللهم رب هذه الدعوة الصادقة المستجابة المستجاب لها دعوة الحق، وكلمة التقوى، أحينا عليها وأمتنا عليها، وابعثنا عليها، واجعلنا من خيار أهلها أحياء وأمواتا، ثم يسأل الله حاجته . هذا حديث صحيح الإسناد، ولم يخرجاه "

[حلية الأولياء وطبقات الأصفياء - ط السعادة] (10/ 212)
: • فمما رواه ما حدثناه أبو جعفر أحمد بن إبراهيم بن يوسف ثنا أبو طاهر سهل بن عبد الله ثنا أبو أيوب سليمان بن عبد الرحمن الدمشقي ثنا الوليد بن مسلم ثنا عفير بن معدان أبو كامل عن سليم بن عامر عن أبي أمامة قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إذا نادى المنادي فتحت أبواب السماء واستجيب الدعاء فمن نزل به كرب أو شدة فليتحين المنادي، فإذا كبر كبر، وإذا تشهد تشهد، وإذا قال حي على الصلاة قال حي على الصلاة، وإذا قال حي على الفلاح قال حي على الفلاح، ثم قال: اللهم رب هذه الدعوة الصادقة الحق المستجاب لها، دعوة الحق وكلمة التقوى أحينا عليها وأمتنا عليها وابعثنا عليها واجعلنا من خيار أهلها محيا ومماتا. ثم سل الله حاجتك. غريب من حديث سليم وعفير لا أعلم رواه عنه إلا الوليد.