الموسوعة الحديثية


- أنَّهُ عليْهِ السلامُ اشتَرى صفيَّةَ من دِحيةَ وقد وقعَتْ في سهمِهِ بسبعةِ أَرؤُسٍ
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : ابن حزم | المصدر : المحلى الصفحة أو الرقم : 9/117
التخريج : أخرجه الحاكم (2197)، والبيهقي (10621) واللفظ لهما، ومسلم (1365) باختلاف يسير في أثناء حديث طويل.
التصنيف الموضوعي: مناقب وفضائل - دحية الكلبي مناقب وفضائل - صفية بنت حيي فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - أمهات المؤمنين وما يتعلق بهن من أحكام مناقب وفضائل - فضائل أزواج النبي صلى الله عليه وسلم
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


المستدرك على الصحيحين للحاكم (2/ 25)
2197 - حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب، حدثنا محمد بن إسحاق الصغاني، حدثنا موسى بن داود الضبي، وعفان بن مسلم، قالا: حدثنا حماد بن سلمة، وحدثنا أبو بكر بن إسحاق، أنبأ العباس بن الفضل الأسفاطي، حدثنا أبو الوليد، حدثنا حماد بن سلمة، عن ثابت، عن أنس، أن النبي صلى الله عليه وسلم اشترى صفية من دحية الكلبي بسبعة أرؤس هذا حديث صحيح على شرط مسلم ولم يخرجاه "

السنن الكبرى للبيهقي ت التركي (11/ 80)
10621 - أخبرنا أبو عبد الله الحافظ، حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب، حدثنا محمد بن إسحاق الضغانى، حدثنا موسى بن داود الضبى وعفان بن مسلم (ح) وأخبرنا أبو الحسن على بن أحمد بن عبدان، أخبرنا أحمد بن عبيد، حدثنا محمد بن شاذان الجوهرى، حدثنا موسى بن داود قالا: حدثنا حماد بن سلمة، عن ثابت، عن أنس، أن النبى - صلى الله عليه وسلم - اشترى صفية من دحية الكلبى بسبعة أرؤس. رواه مسلم فى "الصحيح" عن أبى بكر ابن أبى شيبة عن عفان فى حديث طويل

[صحيح مسلم] (2/ 1045)
87 - (1365) حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة، حدثنا عفان، حدثنا حماد بن سلمة، حدثنا ثابت، عن أنس، قال: كنت ردف أبي طلحة يوم خيبر، وقدمي تمس قدم رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: فأتيناهم حين بزغت الشمس وقد أخرجوا مواشيهم، وخرجوا بفئوسهم، ومكاتلهم، ومرورهم، فقالوا: محمد، والخميس، قال: وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " خربت خيبر، إنا إذا نزلنا بساحة قوم {فساء صباح المنذرين} [الصافات: 177] "، قال: وهزمهم الله عز وجل، ووقعت في سهم دحية جارية جميلة، فاشتراها رسول الله صلى الله عليه وسلم بسبعة أرؤس، ثم دفعها إلى أم سليم تصنعها له وتهيئها - قال: وأحسبه قال - وتعتد في بيتها، وهي صفية بنت حيي، قال: وجعل رسول الله صلى الله عليه وسلم وليمتها التمر والأقط والسمن، فحصت الأرض أفاحيص، وجيء بالأنطاع، فوضعت فيها، وجيء بالأقط والسمن فشبع الناس، قال: وقال الناس: لا ندري أتزوجها، أم اتخذها أم ولد؟ قالوا: إن حجبها فهي امرأته، وإن لم يحجبها فهي أم ولد، فلما أراد أن يركب حجبها، فقعدت على عجز البعير، فعرفوا أنه قد تزوجها، فلما دنوا من المدينة، دفع رسول الله صلى الله عليه وسلم، ودفعنا، قال: فعثرت الناقة العضباء، وندر رسول الله صلى الله عليه وسلم، وندرت، فقام فسترها، وقد أشرفت النساء، فقلن: أبعد الله اليهودية، قال: قلت: يا أبا حمزة، أوقع رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ قال: إي والله، لقد وقع