الموسوعة الحديثية


- عن ابنِ مسعودٍ عنه صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ..... وفي هذا زيادةٌ: فقال رَجُلٌ: ففيم العَمَلُ؟ فقال: اعمَلوا فكلُّ سيُوجَّهُ لما خُلِقَ له.
خلاصة حكم المحدث : وإسناده ضعيف
الراوي : عبدالله بن مسعود | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج العواصم والقواصم الصفحة أو الرقم : 6/ 243
التخريج : أخرجه أحمد (3553)، وابن بشران في ((الأمالي)) (430) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: قدر - الأمر بالعمل وترك العجز قدر - كل شيء بقدر قدر - العلاقة بين القدر وبين إسناد أفعال العباد إليهم قدر - وقوع قدر الله وقضائه
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[مسند أحمد] (6/ 13)
3553- حدثنا هشيم، أخبرنا علي بن زيد، قال: سمعت أبا عبيدة بن عبد الله، يحدث، قال: قال عبد الله: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (( إن النطفة تكون في الرحم أربعين يوما على حالها لا تغير، فإذا مضت الأربعون، صارت علقة، ثم مضغة كذلك، ثم عظاما كذلك، فإذا أراد الله أن يسوي خلقه، بعث إليها ملكا، فيقول الملك الذي يليه: أي رب، أذكر أم أنثى؟ أشقي أم سعيد؟ أقصير أم طويل؟ أناقص أم زائد؟ قوته وأجله؟ أصحيح أم سقيم؟ قال: فيكتب ذلك كله)) فقال رجل من القوم: ففيم العمل إذن وقد فرغ من هذا كله؟ قال: (( اعملوا، فكل سيوجه لما خلق له))

أمالي ابن بشران- الجزء الأول (ص: 186)
430- أخبرنا أبو بكر أحمد بن جعفر بن حمدان القطيعي، ثنا عبد الله بن أحمد بن حنبل، حدثني أبي، ثنا هشيم، ثنا علي بن زيد، قال: سمعت أبا عبيدة بن عبد الله، يحدث، قال: قال عبد الله: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (( إن النطفة تكون في الرحم أربعين يوما على حالها لا تغير، فإذا مضت الأربعون صارت علقة، ثم مضغة كذلك، ثم عظاما كذلك فإذا أراد الله عز وجل أن يسوي خلقه بعث إليه ملكا فيقول الملك الذي يليه: أي رب، أذكر أم أنثى، أشقي أم سعيد، أقصير أم طويل، أناقص أم زائد قوته وأجله، أصحيح أم سقيم؟ قال: فيكتب ذلك كله. فقال رجل من القوم: ففيم العمل إذا وقد فرغ من هذا كله)). فقال: ((اعملوا فكل سيوجه لما خلق له))