الموسوعة الحديثية


- أنَّ رَسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم لمَّا وَجَّهَ جَعفرًا إلى الحَبشةِ، شَيَّعه وزَوَّدَه كَلماتٍ: اللَّهمَّ الطُفْ بي في تَيسيرِ كلِّ عَسيرٍ، وأَسألُك اليُسرَ والعافِيةَ.
خلاصة حكم المحدث : [فيه] عبد الله بن عبد الرحمن المسمعي، قال العقيلي: مجهول بالنقل، لا يتابع على حديثه
الراوي : أبو هريرة | المحدث : ابن حجر العسقلاني | المصدر : لسان الميزان الصفحة أو الرقم : 4/515
التخريج : أخرجه العقيلي في ((الضعفاء الكبير)) (2/ 273)، والطبراني في ((المعجم الأوسط)) (1250)، والبيهقي في ((الدعوات الكبير)) (267) بلفظه.
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - الجوامع من الدعاء رقائق وزهد - التيسير سفر - تشييع المسافر مغازي - الهجرة إلى الحبشة جهاد - الهجرة من دار العدو إلى دار الإسلام
| أحاديث مشابهة

أصول الحديث:


[الضعفاء الكبير للعقيلي] (2/ 273)
: حدثنا إبراهيم بن محمد قال: حدثنا بشر بن عبد الملك الكوفي قال: حدثنا عبد الله بن عبد الرحمن المسمعي قال: حدثني أبي، عن العلاء بن عبد الرحمن، عن أبيه، عن أبي هريرة، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم لما وجه ‌جعفر بن أبي طالب رضي الله عنه إلى الحبشة شيعه وزوده كلمات قال: " قل: ‌اللهم ‌الطف لي في تيسير كل عسير، فإن تيسير العسير عليك يسير، وأسألك اليسر والمعافاة في الدنيا والآخرة "

[المعجم الأوسط للطبراني] (2/ 61)
: 1250 - حدثنا أحمد قال: نا إسحاق قال: نا عبد الله بن عبد الرحمن بن إبراهيم، عن أبيه، عن العلاء بن عبد الرحمن، عن أبيه، عن أبي هريرة قال: لما وجه رسول الله صلى الله عليه وسلم ‌جعفر بن أبي طالب إلى الحبشة، شيعه، وزوده هذه الكلمات: ‌اللهم ‌الطف لي في تيسير كل عسير، فإن تيسير كل عسير عليك يسير، وأسألك اليسر والمعافاة في الدنيا والآخرة

[الدعوات الكبير] (1/ 358)
: 267 - أخبرنا علي بن أحمد بن عبدان، أخبرنا أحمد بن عبيد الصفار، حدثنا تمتام، حدثنا بشر بن عبد الملك الزهراني، حدثنا عبد الله بن عبد الرحمن بن إبراهيم، حدثني أبي، عن العلاء، عن أبيه، عن أبي هريرة، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم لما ‌وجه ‌جعفرا ‌إلى ‌الحبشة شيعه وزوده كلمات قال: " قل: اللهم الطف في تيسير كل عسير فإن تيسير العسير عليك يسير، وأسألك التيسير والمعافاة في الدنيا والآخرة ". عبد الرحمن بن إبراهيم هذا مدني في حديثه ضعف