الموسوعة الحديثية


- كيفَ أنَتُمْ إذا جارِتْ عليكمُ الولاةُ
خلاصة حكم المحدث : غير محفوظ
الراوي : عبدالله بن بسر | المحدث : ابن عدي | المصدر : الكامل في الضعفاء الصفحة أو الرقم : 6/114
التخريج : أخرجه الطبراني في ((المعجم الأوسط)) (4908)، وابن بشران في ((الأمالي)) (45)، والضياء في ((الأحاديث المختارة)) (9/80)
التصنيف الموضوعي: إمامة وخلافة - الصبر على ظلم الإمام رقائق وزهد - الصبر على البلاء فتن - أمراء الجور فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - إخبار النبي عن المغيبات مظالم - تحريم الظلم
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[المعجم الأوسط - للطبراني] (5/ 145)
: 4908 - حدثنا عمرو بن إسحاق قال: نا جدي إبراهيم بن العلاء قال: نا عمر بن بلال القرشي قال: رأيت عبد الله بن بسر، صاحب رسول الله صلى الله عليه وسلم، وهو قاعد في المسجد وكان شيخا كبيرا مسنا، فجاءه غلامه فقال: يا مولاي، هذه جمالك قد أخذت في سخرة الزبلة يعني: دار العباس بن الوليد بن عبد الملك التي عند باب المسجد بحمص، وكان معه رجلان، فأخذا بضبعيه حتى قام. قال عمر: فمشيت معه حتى أتى الزبلة، فإذا جماله مناخة، وإذا هم يسفون التراب بالغرائر، فأخذ الغرارة، فأقبل يفتح لهم، فقال ناس من النصارى: هذا صاحب نبيكم تصنعون به هذا؟ لو رأينا رجلا من أصحاب عيسى لحملناه على رءوسنا، فأهوى القوم ليأخذوه. فقال: دعوني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: كيف أنتم إذا جارت عليكم الولاة لا يروى هذا الحديث عن عبد الله بن بسر إلا بهذا الإسناد، تفرد به: عمر بن بلال "

أمالي ابن بشران - الجزء الأول (ص41)
: ‌45 - أخبرنا أبو علي أحمد بن الفضل بن العباس بن خزيمة، ثنا أحمد بن علي الأبار، ثنا إبراهيم بن الضحاك الزبيدي، ثنا عمر بن بلال يعني أبو حفص، قال: رأيت عبد الله بن بسر المازني رجلا قصيرا يقول: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: كيف أنتم إذا جارت عليكم الولاة

الأحاديث المختارة (9/ 80)
: 64 - وأخبرنا محمد بن أحمد بن نصر بن أبي الفتح الصيدلاني، أن فاطمة بنت عبد الله أخبرتهم، أبنا محمد بن ريذة، أبنا سليمان بن أحمد الطبراني، ثنا عمرو بن إسحاق بن إبراهيم بن العلاء بن زبريق الحمصي، ثنا جدي إبراهيم بن العلاء، ثنا عمر بن بلال القرشي قال: رأيت عبد الله بن بسر صاحب رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو قاعد في المسجد، وكان شيخا كبيرا مسنا، فجاءه غلامه، فقال: يا مولاي هذه جمالك قد أخذت في سخرة الزبلة - يعني دار العباس بن الوليد التي عند باب المسجد بحمص - وكان معه رجلان، فأخذا بضبعيه حتى قام، قال عمر: فمشيت معه حتى أتى الزبلة، فإذا جماله مناخة، وإذا هم يسفون التراب بالغرائر، فأخذ الغرارة وأقبل يفتح لهم، وقال ناس من النصارى: هذا صاحب نبيكم تصنعون به هذا؟ لو رأينا رجلا من أصحاب عيسى لحملناه على رؤوسنا، فأهوى القوم ليأخذوا، فقال: دعوني، فإني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: كيف أنتم إذا جارت عليكم الولاة.