الموسوعة الحديثية


- أنَّ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وآلِه وسلَّم سُئِلَ: أيُّ المؤمنينَ أكيَسُ؟ قال: أكثَرُهم للموتِ ذِكرًا، وأشَدُّهم استعدادًا له؛ أولئك همُ الأكياسُ.
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج منهاج القاصدين الصفحة أو الرقم : 383
التخريج : أخرجه ابن ماجه (4259) مختصرا، وابن أبي الدنيا في ((مكارم الأخلاق)) (3)، والطبراني (12/417) (13536) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - أي المؤمنين خير رقائق وزهد - ذكر الموت آداب عامة - فضل العقل والذكاء جنائز وموت - الإكثار من ذكر الموت رقائق وزهد - تقديم عمل الآخرة على عمل الدنيا
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[سنن ابن ماجه] (2/ 1423 )
4259- حدثنا الزبير بن بكار قال: حدثنا أنس بن عياض قال: حدثنا نافع بن عبد الله، عن فروة بن قيس، عن عطاء بن أبي رباح، عن ابن عمر، أنه قال: كنت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم، فجاءه رجل من الأنصار، فسلم على النبي صلى الله عليه وسلم، ثم قال: يا رسول الله أي المؤمنين أفضل؟ قال: ((أحسنهم خلقا))، قال: فأي المؤمنين أكيس؟ قال: ((أكثرهم للموت ذكرا، وأحسنهم لما بعده استعدادا، أولئك الأكياس)).

[مكارم الأخلاق لابن أبي الدنيا] (ص18)
‌3- حدثنا سعيد بن يحيى القرشي، نا أبي، عن مالك بن مغول، عن معلى، عن مجاهد، عن ابن عمر قال: أتيت النبي صلى الله عليه وسلم عاشر عشرة، فجاءه رجل من الأنصار فقال: يا رسول الله، من أكيس الناس، وأكرم الناس؟ قال: ((أكثرهم ذكرا للموت، وأشدهم استعدادا له، أولئك هم الأكياس، ذهبوا بشرف الدنيا، وكرامة الآخرة)).

 [المعجم الكبير – للطبراني]- دار إحياء التراث (12/ 417)
13536- حدثنا محمد بن عيسى بن شيبة المصري، حدثنا سعيد بن يحيى بن سعيد الأموي، حدثنا أبي، حدثنا مالك بن مغول، عن معلى هو الكندي، عن مجاهد، عن ابن عمر، قال: أتيت النبي صلى الله عليه وسلم عاشر عشرة , فجاء رجل من الأنصار فقال: يا نبي الله من أكيس الناس؟ وأحزم الناس؟ قال: أكثرهم ذكرا للموت، وأشدهم استعدادا للموت قبل نزول الموت أولئك هم الأكياس ذهبوا بشرف الدنيا والآخرة.