الموسوعة الحديثية


- قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ، وقُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ، وقُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ، هكذا فتعوذْ، فما تعوذَ العبادُ بمثلِهنَّ قطُّ
خلاصة حكم المحدث : رجاله ثقات
الراوي : عبدالله بن حبيب الأسلمي | المحدث : ابن حجر العسقلاني | المصدر : بذل الماعون الصفحة أو الرقم : 91
التخريج : أخرجه البزار كما في ((كشف الأستار)) للهيثمي (2300) بلفظه مطولًا .
التصنيف الموضوعي: طب - الرقية اعتصام بالسنة - تعليم النبي السنن لأصحابه فضائل سور وآيات - سورة الإخلاص فضائل سور وآيات - سورة الفلق فضائل سور وآيات - سورة الناس
|أصول الحديث

أصول الحديث:


كشف الأستار عن زوائد البزار (3/ 85)
: ‌2300 - حدثنا محمد بن المثنى، ثنا محمد بن جعفر، ثنا عبد الله بن سعيد بن أبي هند، ثنا يزيد بن رومان، عن عقبة بن عامر الجهني، عن عبد الله الأسلمي، قال: كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في عمرة حتى إذا كنا ببطن واقم، استقبلتنا ضبابة فأضلتنا الطريق، فلم نشعر حتى طلعنا على ثنية، فلما رأى رسول الله صلى الله عليه وسلم ذلك عدل إلى كثيب، فأناخ عليه، ثم قام وقام عليه من شاء الله، فما زال يصلي حتى طلع الفجر، فأخذ رسول الله صلى الله عليه وسلم برأس ناقته، ثم مشى وعبد الله الأسلمي إلى جنبه، ما أحد مع رسول الله صلى الله عليه وسلم غيره، فوضع رسول الله صلى الله عليه وسلم يده على صدره ، ثم قال: قل ، قلت: ما أقول؟ قال: قل هو الله أحد، قل أعوذ برب الفلق من شر ما خلق حتى فرغت منها، ثم قال: قل قلت: ما أقول؟ قال: قل أعوذ برب الناس، قلت: قل أعوذ برب الناس حتى فرغت منها، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: هكذا فتعوذ، فما تعوذ العباد بمثلهن قط . قال البزار: هكذا رواه ابن يزيد بن رومان، ورواه غيره عن غير عبد الله الأسلمي.