الموسوعة الحديثية


- أنَّها أخْبَرَتْه: أنَّها كانت عندَ أبي عَمرِو بنِ حَفصِ بنِ المُغيرةِ، فطَلَّقَها آخِرَ ثلاثِ تَطليقاتٍ، فزعَمَتْ أنَّها جاءَتْ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فاسْتَفتَتْه في خُروجِها من بَيتِها، فأمَرَها أنْ تَنتَقِلَ إلى بَيتِ ابنِ أُمِّ مَكْتومٍ.
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : فاطمة بنت قيس | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج سنن الدارقطني الصفحة أو الرقم : 3970
التخريج : أخرجه الدارقطني في ((سننه)) (3970) واللفظ له، ومسلم (1480)، وأبو عوانة في ((المستخرج)) (5026) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: طلاق - سكنى المطلقة طلاق - طلاق الثلاث عدة - خروج المعتدة البائن والمتوفى عنها زوجها عدة - عدة المبتوتة ونفقتها ومسكنها، والرخصة لها في الانتقال إلى بيت آخر لعذر علم - حسن السؤال ونصح العالم
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


سنن الدارقطني (5/ 52)
3970 - نا أبو بكر النيسابوري , ونا يوسف بن سعيد , نا حجاج , نا ابن جريج , قال: وحدثني ابن شهاب , عن أبي سلمة بن عبد الرحمن , عن فاطمة بنت قيس , أنها أخبرته أنها كانت عند أبي عمرو بن حفص بن المغيرة فطلقها آخر ثلاث تطليقات فزعمت أنها جاءت رسول الله صلى الله عليه وسلم فاستفتته في خروجها من بيتها فأمرها أن تنتقل إلى بيت ابن أم مكتوم. فأبى مروان إلا أن يتهم فاطمة في خروج المطلقة من بيتها وزعم عروة , أن عائشة أنكرت ذلك على فاطمة , وأن عائشة تنهى المطلقة أن تخرج من بيتها حتى تنقضي عدتها

صحيح مسلم (2/ 1116)
40 - (1480) حدثنا حسن بن علي الحلواني، وعبد بن حميد، جميعا عن يعقوب بن إبراهيم بن سعد، حدثنا أبي، عن صالح، عن ابن شهاب، أن أبا سلمة بن عبد الرحمن بن عوف، أخبره، أن فاطمة بنت قيس، أخبرته أنها كانت تحت أبي عمرو بن حفص بن المغيرة، فطلقها آخر ثلاث تطليقات، فزعمت أنها جاءت رسول الله صلى الله عليه وسلم تستفتيه في خروجها من بيتها، فأمرها أن تنتقل إلى ابن أم مكتوم الأعمى، فأبى مروان أن يصدقه في خروج المطلقة من بيتها، " وقال عروة: إن عائشة أنكرت ذلك على فاطمة بنت قيس "،

مستخرج أبي عوانة ط الجامعة الإسلامية (11/ 625)
5026 - حدثنا عباس الدوري، قال: حدثنا يعقوب بن إبراهيم بن سعد، قال: حدثنا أبي، عن صالح، عن ابن شهاب، أن أبا سلمة بن عبد الرحمن أخبره، أن فاطمة بنت قيس أخبرته، "أنها كانت تحت أبي عمرو بن حفص بن المغيرة، فطلقها آخر ثلاث تطليقات، فزعمت أنها جاءت رسول الله صلى الله عليه وسلم تستفتيه في خروجها من بيتها، فأمرها النبي صلى الله عليه وسلم أن تنتقل إلى ابن أم مكتوم الأعمى فأبى مروان أن يصدق فاطمة في خروج المطلقة من بيتها". وقال عروة: إن عائشة أنكرت ذلك على فاطمة بنت قيس رحمها الله".