الموسوعة الحديثية


- قالَ لي رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: بماذا كُنتِ تستَمْشِينَ؟ قالَتْ: بالشُّبْرُمِ. قالَ: حارٌّ جارٌّ، ثمَّ استَشْفَيْتُ بالسَّنا، قالَ: لو كانَ شيءٌ يَشْفي من الموتِ، كانَ السَّنا، أو السَّنا شِفاءٌ من الموتِ.
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : أسماء بنت عميس | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 27080
التخريج : أخرجه الترمذي (2081)، وابن ماجه (3461)، وأحمد (27080) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: طب - السنا والسنوت
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[سنن الترمذي] (4/ 408)
2081- حدثنا محمد بن بشار قال: حدثنا محمد بن بكر قال: حدثنا عبد الحميد بن جعفر قال: حدثني عتبة بن عبد الله، عن أسماء بنت عميس، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم سألها: ((بم تستمشين؟)) قالت: بالشبرم قال: ((حار جار)) قالت: ثم استمشيت بالسنا، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: ((لو أن شيئا كان فيه شفاء من الموت لكان في السنا)). هذا حديث غريب.

[سنن ابن ماجه] (2/ 1145 )
‌3461- حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة قال: حدثنا أبو أسامة، عن عبد الحميد بن جعفر، عن زرعة بن عبد الرحمن، عن مولى لمعمر التيمي، عن أسماء بنت عميس، قالت: قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((بماذا كنت تستمشين؟)) قلت: بالشبرم، قال: ((حار جار)) ثم استمشيت بالسنى فقال: ((لو كان شيء يشفي من الموت، كان السني، والسني شفاء من الموت)).

[مسند أحمد] (45/ 13 ط الرسالة)
((‌27080- حدثنا عبد الله بن محمد- وسمعته أنا من عبد الله بن محمد بن أبي شيبة- قال: حدثنا أبو أسامة، عن عبد الحميد بن جعفر، عن زرعة بن عبد الرحمن، عن مولى لمعمر التيمي، عن أسماء بنت عميس، قالت: قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم: (( بماذا كنت تستمشين؟)) قالت: بالشبرم، قال: (( حار جار)) ثم استشفيت بالسنا، قال: (( لو كان شيء يشفي من الموت، كان السنا)) أو: (( السنا شفاء من الموت)).