الموسوعة الحديثية


- أنَّهُ صلَّى خلف النبيِّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ وأبي بكرٍ وعمرَ وعثمانَ رضيَ اللهُ عنهم، فكانوا يستفتحونَ بالْحَمْدُ للهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ لا يذكرون بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ في أولِ قراءةٍ ولا في آخرها
خلاصة حكم المحدث : محفوظ
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : الدارقطني | المصدر : السنن الكبرى للبيهقي الصفحة أو الرقم : 2/50
التخريج : أخرجه مسلم (399)، وأحمد (13337)، وأبو عوانة في ((المستخرج)) (1699) واللفظ لهم.
التصنيف الموضوعي: صلاة - الجهر والإسرار بالقراءة صلاة - بسم الله الرحمن الرحيم صلاة - صفة صلاة النبي صلى الله عليه وسلم صلاة - قراءة الفاتحة
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


السنن الكبرى للبيهقي ت التركي (3/ 425)
2450 - أخبرنا أبو عبد الله الحافظ وأبو سعيد ابن أبي عمرو في "الفوائد" قالا: حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب، أخبرنا العباس بن الوليد يعنى ابن مزيد، أخبرني أبى قال: سمعت الأوزاعى قال: كتب إلى قتادة بن دعامة: حدثنى أنس بن مالك - رضي الله عنه - أنه صلى خلف النبي - صلى الله عليه وسلم - وأبى بكر وعمر وعثمان - رضي الله عنهم - فكانوا يستفتحون بـ: {بسم الله الرحمن الرحيم}. لا يذكرون: {بسم الله الرحمن الرحيم}. في أول قراءة ولا في آخرها. رواه مسلم في "الصحيح" عن محمد بن مهران عن الوليد بن مسلم، عن الأوزاعى.

[صحيح مسلم] (1/ 299)
[399] [حدثنا محمد بن مهران الرازي، حدثنا الوليد بن مسلم، حدثنا الأوزاعي] وعن قتادة أنه كتب إليه يخبره عن أنس بن مالك، أنه حدثه قال: " صليت خلف النبي صلى الله عليه وسلم وأبي بكر، وعمر، وعثمان، فكانوا يستفتحون ب الحمد لله رب العالمين، لا يذكرون {بسم الله الرحمن الرحيم} [الفاتحة: 1] في أول قراءة ولا في آخرها "

[مسند أحمد] (21/ 50)
13337 - حدثنا أبو المغيرة، حدثنا الأوزاعي، قال: كتب إلي قتادة، حدثني أنس بن مالك قال: " صليت خلف رسول الله صلى الله عليه وسلم، وأبي بكر، وعمر، وعثمان، فكانوا يستفتحون بـ {الحمد لله رب العالمين} [الفاتحة: 2] ، لا يذكرون {بسم الله الرحمن الرحيم} [الفاتحة: 1] في أول القراءة، ولا في آخرها "

مستخرج أبي عوانة ط الجامعة الإسلامية (4/ 387)
1699 - حدثنا عيسى بن أحمد، نا بشر بن بكر، حدثني الأوزاعي، قال: كتب إلي قتادة، قال: حدثني أنس بن مالك -رضي الله عنه- أنه صلى خلف رسول الله -صلى الله عليه وسلم- وأبي بكر، وعمر، وعثمان -رضي الله عنهم- قال فكانوا يستفتحون بـ{الحمد لله رب العالمين} لا يذكرون: {بسم الله الرحمن الرحيم} في أول القراءة ولا في آخرها.