الموسوعة الحديثية


- كتب عمرُ رضِي اللهُ عنه أنَّ الغنيمةَ لمن شهِد الوقعةَ
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح
الراوي : طارق بن شهاب | المحدث : ابن كثير | المصدر : مسند الفاروق الصفحة أو الرقم : 2/473
التخريج : أخرجه عبد الرزاق (9689)، وابن أبي شيبة (35444) كلاهما بلفظه، وأخرجه ابن سعد في ((الطبقات الكبير)) (3/ 235)، والطحاوي في ((شرح مشكل الآثار)) (7/ 352)، والطبراني (8203 ) (8/ 321) جميعا بلفظه وفي أوله قصة .
التصنيف الموضوعي: علم - صفة كتابة المكاتبات والمراسلات غنائم - الغنائم وتقسيمها غنائم - الغنيمة لمن شهد الوقيعة إمامة وخلافة - المراسلات بين الحاكم والأمراء والمرؤوسين جهاد - الغنائم وأحكامها
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


مصنف عبد الرزاق (5/ 302 ت الأعظمي)
: 9689 - عبد الرزاق عن ابن التيمي، عن سعيد بن قيس بن مسلم، عن طارق بن شهاب، أن عمر كتب إلى عمار: أن ‌الغنيمة ‌لمن ‌شهد ‌الوقعة .

مصنف ابن أبي شيبة (18/ 406 ت الشثري)
: 35444 - حدثنا ابن إدريس عن شعبة عن قيس بن مسلم عن طارق بن شهاب قال: قال: عمر إنما ‌الغنيمة ‌لمن ‌شهد ‌الوقعة .

الطبقات الكبير (3/ 235 ط الخانجي)
: أخبرنا سليمان أبو داود الطيالسي ويحيى بن عباد قالا: أخبرنا شعبة عن قيس بن مسلم عن طارق بن شهاب قال: غزا أهل البصرة ماه، وعليهم رجل من عطارد التميمى فأمده أهل الكوفة وعليهم عمار بن ياسر فقال الذي من آل عطارد لعمار بن ياسر: يا أجدع أتريد أن تشاركنا في غنائمنا؟ فقال عمار: خير أذني سببت. قال شعبة: يعني أنها أصيبت مع النبي، صلى الله عليه وسلم: قال فكتب في ذلك إلى عمر فكتب عمر: إنما ‌الغنيمة ‌لمن ‌شهد ‌الوقعة .

شرح مشكل الآثار (7/ 352)
: حدثنا سليمان بن شعيب قال: حدثنا عبد الرحمن بن زياد قال: حدثنا شعبة، عن قيس بن مسلم قال: سمعت طارق بن شهاب أن أهل البصرة غزوا نهاوند فأمدهم أهل الكوفة فظهروا، فأراد أهل البصرة ألا يقسموا لأهل الكوفة وكان عمار على أهل الكوفة ، فقال رجل: من بني عطارد: أيها الأجدع تريد أن تشاركنا في غنائمنا ، فقال: خير أذني سببت قال: فكتب بذلك إلى عمر رضي الله عنه فكتب عمر رضي الله عنه: " إن الغنيمة لمن شهد الوقعة ".

 [المعجم الكبير – للطبراني] (8/ 321)
: 8203 - حدثنا عمر بن حفص السدوسي، ثنا عاصم بن علي، ثنا شعبة، عن قيس بن مسلم، عن طارق بن شهاب، أن أهل البصرة، غزوا نهاوند، فأمدهم أهل الكوفة عليهم عمار بن ياسر رضي الله عنه، فظهروا فأراد أهل البصرة أن لا يقسموا لأهل الكوفة، فقال رجل من بني تميم - أو بني عطارد -: أيها العبد الأجدع تريد أن تشاركنا في غنائمنا، وكانت أذنه جدعت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال: خير أذني سببت، فكتب إلى عمر رضي الله عنه، وكتب: إن ‌الغنيمة ‌لمن ‌شهد ‌الوقعة.