الموسوعة الحديثية


- أقسمَ الخوفُ و الرجاءُ أنْ لا يجتمِعا في أحدٍ في الدنيا فيَرِيحَ رِيحَ النارِ، و لا يفترِقا في أحدٍ في الدنيا فيَرِيِحَ رِيحَ الجنةِ.
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : واثلة بن الأسقع الليثي أبو فسيلة | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف الجامع الصفحة أو الرقم : 1074
التخريج : أخرجه البيهقي في ((شعب الإيمان)) (973) بلفظه
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - الخوف من الله رقائق وزهد - الرجاء مع الخوف إيمان - الوعد إيمان - الوعيد جنة - الخصال التي تدخل الجنة وتحقن الدم
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


شعب الإيمان (2/ 317 ط الرشد)
: [‌973] أخبرنا أبو عبد الله الحافظ، ومحمد بن موسى بن الفضل، قالا حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب، حدثنا إبراهيم بن منقذ، حدثني إدريس بن يحيى، عن أبي إسحاق الرباحي، عن ابن أبي مالك قال: دخل واثلة بن الأسقع على مريض يعوده فقال له: كيف تجدك؟ قال المريض: لقد خفت الله خوفا حسبت أن لا يقوم لي بعد نظام، ورجوت الله رجاء فرجائي فوق ذلك. فقال واثلة: الله أكبر سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: "اقسم الخوف والرجاء أن لا يجتمعا في أحد في الدنيا فيريح ريح النار، ولا يفترقا في أحد في الدنيا فيريح ريح الجنة".