الموسوعة الحديثية


- أفضلُ العبادةِ انتظارُ الفرَجِ
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : السفاريني الحنبلي | المصدر : شرح كتاب الشهاب الصفحة أو الرقم : 558
التخريج : أخرجه البزار (6297)، والقضاعي في ((مسند الشهاب)) (1283)، والخطيب في ((تاريخ بغداد)) (2/155).
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - الصبر على البلاء سؤال - فضل التعفف والتصبر جنائز وموت - الصبر على الأمراض والآلام والمصائب
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[مسند البزار = البحر الزخار] (13/ 7)
: ‌6297- حدثنا محمد بن علي الأهوازي، حدثنا أبو أيوب سليمان بن شرحبيل ، عن بقية بن الوليد، عن مالك بن أنس، عن الزهري، عن أنس، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن أفضل العبادة انتظار الفرج من الله. وهذا الحديث لا نعلمه يروى، عن مالك إلا برواية بقية عنه ولعل بقية أن يكون حدثه رجل غير ثقة، عن مالك فترك الرجل ورواه، عن مالك ولم يقل، حدثنا مالك والحديث لا يعرف إلا عن غير مالك، عن الزهري، عن أنس.

[مسند الشهاب] (2/ 245)
: 1283 - أخبرنا أبو الحسن، أحمد بن محمد بن مرزوق، أبنا أبو عبد الله محمود بن يعلى القزويني بدمياط، ثنا أبو صالح محمد بن الحسن بن المهلب بأصبهان، ثنا أحمد بن عمرو بن الضحاك، ثنا أبو أيوب الخبائري، ثنا بقية، عن مالك، عن الزهري، عن أنس، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ‌أفضل ‌العبادة انتظار الفرج ، لم يروه عن مالك متصلا إلا بقية

تاريخ بغداد (2/ 155)
أخبرنا على بن أبى على المعدل قال نبأنا أبو الفرج محمد بن جعفر بن الحسن بن سليمان بن على صاحب المصلى من حفظه قال نبأنا محمد بن محمد بن سليمان الباغندي قال نبأنا أبو نعيم عبيد بن هشام الحلبي قال نبأنا مالك بن أنس عن الزهري عن أنس عن النبي صلى الله عليه و سلم قال انتظار الفرج عبادة قال الشيخ أبو بكر وهم هذا الشيخ على الباغندي وعلى من فوقه في هذا الحديث وهما قبيحا لأنه لا يعرف إلا من رواية سليمان بن سلمة الخبائري عن بقية بن الوليد عن مالك وكذلك حدث به الباغندي أخبرنيه أبو القاسم الأزهري من أصل كتابه قال أنبأنا محمد بن المظفر قال أنبأنا محمد بن محمد بن سليمان أبو بكر الواسطي قال ثنا سليمان بن سلمة الخبائري قال نبأنا بقية بن الوليد قال نبأنا مالك بن أنس الأصبحي المديني قال أخبرني بن شهاب الزهري عن أنس بن مالك قال قال رسول الله صلى الله عليه و سلم العبادة انتظار الفرج من الله قال أبو بكر انكرته عليه أشد الإنكار وقلت ليس من هذا شيء البتة وكان أمر سليمان هذا شيئا عجيبا الله اعلم به وقد رواه شيخ كذاب كان بعسكر مكرم عن عيسى بن احمد العسقلاني عن بقية وافحش في الجرأة على ذلك لأنه معروف ان الخبائري تفرد به والله اعلم