الموسوعة الحديثية


- أظلَّكم شَهْرُكُم هذا بِمحلوفِ رسولِ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ علَيهِ وسلَّمَ : ما مرَّ بالمؤمنينَ شَهْرٌ خيرٌ لَهُم منهُ، ولا بالمُنافقينَ شَهْرٌ شرٌّ لَهُم منهُ، إنَّ اللَّهَ عزَّ وجلَّ ليَكْتبُ أجرَهُ ونوافلَهُ مِن قبلِ أن يُدْخِلَهُ، ويَكْتبُ إصرَهُ وشقاءَهُ من قبلِ أن يُدْخِلَهُ، وذلِكَ أنَّ المُؤْمِنَ يُعدُّ فيهِ القوَّةَ للعبادةِ منَ النَّفقةِ، ويعدُّ المُنافقُ اتِّباعَ غفلةِ النَّاسِ، واتِّباعَ عوراتِهِم، فَهوَ غُنمٌ للمُؤمنِ يغتنمُهُ الفاجرُ
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : أبو هريرة | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الضعيفة الصفحة أو الرقم : 5082
التخريج : أخرجه أحمد (8857) واللفظ له، والبيهقي (8765)
التصنيف الموضوعي: تراويح وتهجد وقيام ليل - قيام شهر رمضان صيام - فضل شهر رمضان إحسان - الحسنات والسيئات آداب عامة - فضل بعض الأيام والليالي والشهور إيمان - النفاق
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[مسند أحمد - قرطبة] (2/ 374)
8857- حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا إبراهيم ثنا بن المبارك عن كثير بن زيد حدثني عمرو بن تميم عن أبيه أنه سمع أبا يقول قال رسول الله صلى الله عليه و سلم: أظلكم شهركم هذا المحلوف رسول الله ما مر بالمؤمنين شهر خير لهم منه ولا بالمنافقين شهر شر لهم منه ان الله عز و جل ليكتب أجره ونوافله من قبل أن يدخله ويكتب أصره وشقاءه من قبل أن يدخله وذلك ان المؤمن يعد فيه القوة للعبادة من النفقة ويعد المنافق أتباع غفلة الناس واتباع عوراتهم فهو غنم للمؤمن يغتنمه الفاجر

السنن الكبرى للبيهقي- دائرة المعارف (4/ 64)
8765- أخبرنا أبو على الروذبارى الفقيه أخبرنا أبو على: إسماعيل بن محمد الصفار حدثنا أحمد بن الوليد ح وحدثنا أبو محمد: عبد الله بن يوسف واللفظ له حدثنا أبو سعيد: أحمد بن محمد بن زياد البصرى بمكة إملاء حدثنا يحيى بن جعفر بن عبد الله بن الزبرقان قالا حدثنا أبو أحمد الزبيرى حدثنا كثير بن زيد عن عمرو بن تميم عن أبيه عن أبى هريرة قال قال رسول الله-صلى الله عليه وسلم-:(( أظلكم شهر رمضان بمحلوف رسول الله ما مضى على المسلمين شهر خير لهم منه، ولا بالمنافقين شهر شر لهم منه بمحلوف رسول الله. إن الله عز وجل يكتب أجره ونوافله من قبل أن يدخل، ويكتب وزره وشقاءه قبل أن يدخل، وذلك أن المؤمن يعد له النفقة للعبادة، وأن المنافق يعد فيه غفلات المسلمين واتباع عوراتهم فهو غنم للمؤمن يغتنمه الفاجر )).