الموسوعة الحديثية


- العبادُ عبادُ اللهِ والبلادُ بلادُ اللهِ مَنْ أَحْيَا مِنَ مَوَاتِ الأرضِ شيئًا فهو له وليس لِعِرْقٍ ظَالِمٍ حَقٌّ
خلاصة حكم المحدث : [فيه] زمعة بن صالح ربما يهم في بعض ما يرويه وأرجو أن حديثه صالح لا بأس به
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : ابن عدي | المصدر : الكامل في الضعفاء الصفحة أو الرقم : 4/200
التخريج : أخرجه الطيالسي (1543)، وابن عدي في ((الكامل في الضعفاء)) (3/231)، والبيهقي (12123) واللفظ لهم، والدارقطني (4/217) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: إحياء الموات - ملكية الموات لمن أحياه مزارعة - من أحيا أرضا مواتا مظالم - تحريم الظلم مظالم - من ظلم أرضا غصب وضمانات - ليس لعرق ظالم حق
|أصول الحديث

أصول الحديث:


مسند أبي داود الطيالسي (3/ 55)
: ‌1543 - حدثنا أبو داود ، قال: حدثنا زمعة ، عن الزهري ، عن عروة ، عن عائشة ، قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: العباد عباد الله، والبلاد بلاد الله، فمن أحيا من موات الأرض شيئا فهو له، وليس لعرق ظالم حق.

الكامل في ضعفاء الرجال - الفكر (3/ 231)
ثنا إسحاق بن إبراهيم بن يونس ثنا محمود بن غيلان ثنا أبو داود الطيالسي ثنا زمعة بن صالح عن الزهري عن عروة عن عائشة أن النبي صلى الله عليه وسلم قال العباد عباد الله والبلاد بلاد الله من أحيا من موات الأرض شيئا فهو له وليس لعرق ظالم حق قال بن عدي ومن أحيا مواتا قد رواه عن الزهري غير زمعة وأما قوله العباد عباد الله والبلاد بلاد الله يقول زمعة. ولزمعة أحاديث غير ما ذكرت عن الزهري وزياد بن سعد وسلمة بن وهرام وأبو الزبير ويعقوب بن عطا عنه إفرادات وحديثه كله كأنه فوائد وربما يهم في بعض ما يرويه وأرجو أن حديثه صالح لا بأس به.

السنن الكبرى للبيهقي - دائرة المعارف (6/ 142)
12123- أخبرنا أبو بكر بن فورك أخبرنا عبد الله بن جعفر حدثنا يونس بن حبيب حدثنا أبو داود الطيالسى حدثنا زمعة عن الزهرى عن عروة عن عائشة رضى الله عنها قالت قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم- : العباد عباد الله والبلاد بلاد الله فمن أحيا من موات الأرض شيئا فهو له وليس لعرق ظالم حق .

سنن الدارقطني - المعرفة (4/ 217)
50 - نا أحمد بن عيسى بن علي الخواص نا أحمد بن عبيد بن ناصح نا أبو داود نا زمعة عن الزهري عن عروة عن عائشة قالت قال رسول الله صلى الله عليه وسلم البلاد بلاد الله والعباد عباد الله ومن أحيى من موات الأرض شيئا فهو له وليس لعرق ظالم حق.