الموسوعة الحديثية


- لم يكنْ أحدٌ أعدَى للعربِ من هُرمُزَ فلما فرغنا من مسيلمةَ وأصحابِه وأقبلنا إلى ناحيةِ البصرةِ فلقينا هرمزَ بكاظمةَ في جمعٍ عظيمٍ فبرز له خالدُ بنُ الوليدِ ودعا إلى البرازِ فبرز له هرمزُ فقتله خالدُ بنُ الوليدِ وكتب بذلك إلى أبي بكرٍ الصديقِ فنفَلَه سلَبَه فبلغت قلنسوةُ هرمزَ مائةَ ألفِ درهمٍ وكانت الفرسُ إذا شَرُفَ رجلٌ جعلوا قلنسوتَه بمائةِ ألفِ درهمٍ
خلاصة حكم المحدث : فيه من لم أعرفه
الراوي : خريم بن أوس | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد الصفحة أو الرقم : 5/334
التخريج : أخرجه الطبراني في ((المعجم الكبير)) (4/ 104) (3803)، والبيهقي (12920)، وأبو نعيم في ((معرفة الصحابة)) (2392) واللفظ لهم.
التصنيف الموضوعي: جهاد - السلب والنفل جهاد - المبارزة جهاد - قتال أهل الردة مغازي - خبر مسيلمة الكذاب مناقب وفضائل - خالد بن الوليد
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


 [المعجم الكبير – للطبراني] (4/ 104)
3803 - حدثنا عبدان بن أحمد، ثنا أبو السكين زكريا بن يحيى، ثنا عم أبي زحر بن حصن، عن جده حميد بن منهب، قال: قال خريم بن أوس: لم يكن أحد أعدى للعرب من هرمز، فلما فرغنا من مسيلمة وأصحابه، أقبلنا إلى ناحية البصرة، فلقينا هرمز بكاظمة في جمع عظيم، فبرز له خالد ودعا إلى البراز، فبرز له هرمز، فقتله خالد، وكتب بذلك إلى أبي بكر الصديق رضي الله عنه، فنفله سلبه، قلنسوة هرمز مائة ألف درهم، وكانت الفرس إذا شرف فيها رجل جعلوا قلنسوة بمئة ألف درهم

السنن الكبرى للبيهقي ت التركي (13/ 161)
12920- حدثنا أبو عبد الله الحافظ، أخبرنا إسماعيل بن عبد الله بن محمد بن ميكال، أخبرنا عبدان الأهوازي، حدثنا أبو السكين زكريا بن يحيى الطائي، حدثنا عم أبي زحر بن حصن، قال: حدثني جدي حميد بن منهب قال: قال خريم بن أوس بن حارثة بن لأم: لم يكن أحد أعدى للعرب من هرمز، فلما فرغنا من مسيلمة وأصحابه أقبل إلى ناحية البصرة، فلقينا هرمز بكاظمة في جمع عظيم، فبرز خالد بن الوليد ودعا إلى البراز، فبرز له هرمز، فقتله خالد رضي الله عنه، وكتب بذلك إلى أبي بكر الصديق رضي الله عنه، فنفله سلبه، فبلغت قلنسوة هرمز مئة ألف درهم، وكانت الفرس إذا شرف فيهم الرحل، جعلوا قلنسوته بمئة ألف درهم.

معرفة الصحابة لأبي نعيم (2/ 928)
2392 - حدثنا سليمان بن أحمد، ثنا عبدان بن أحمد، ثنا أبو السكين زكريا بن يحيى، ثنا عم أبي زحر بن حصن، عن جده حميد بن منهب قال: قال خريم بن أوس: لم يكن أحد أعدى للعرب من هرمز، فلما فرغنا من مسيلمة وأصحابه أقبلنا إلى ناحية البصرة فلقينا هرمز بكاظمة في جمع عظيم فبرز له خالد ودعا البراز فبرز له هرمز فقتله خالد، وكتب إلى أبي بكر الصديق رضي الله عنه بذلك فنفله سلبه ، فبلغت قلنسوة هرمز مائة ألف، وكانت الفرس إذا شرف فيها رجل جعلوا قلنسوته بمائة ألف درهم "