logo
logo
En

الموسوعة الحديثية

البحث الموضوعي
الحديث كاملاً بدون تشكيل

- أنَّ عُمَرَ بنَ الخطَّابِ أرسَلَ إلى كَعبِ الأحبارِ، فقال: يا كَعبُ، كيف تَجِدُ نَعْتي؟ قال: أَجِدُ نَعتَكَ قَرْنًا من حديدٍ، قال: وما قَرْنٌ من حَديدٍ؟ قال: أميرٌ شديدٌ، لا تأخُذُه في اللهِ لَومَةُ لائِمٍ، قال: ثُمَّ مَهْ؟ قال: ثم يكونُ من بعدِك خليفةٌ تقتُلُه فِئَةٌ ظالِمَةٌ، قال: ثم مَهْ؟ قال: ثم يكونُ البَلاءُ.
خلاصة حكم المحدث : ‏‏ رجاله ثقات‏‏
الراوي : عمر بن ربيعة | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد الصفحة أو الرقم : 9/68
التخريج : أخرجه الطبراني في ((المعجم الكبير)) (1/ 84) (120) واللفظ له، وابن أبي عاصم في ((الآحاد والمثاني)) (133)، وأبو نعيم في ((حلية الأولياء)) (6/ 25) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: مناقب وفضائل - عثمان بن عفان مناقب وفضائل - عمر بن الخطاب مناقب وفضائل - فضائل أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم إيمان - الكتب السماوية مناقب وفضائل - العشرة المبشرون بالجنة
|أصول الحديث

أصول الحديث:


المعجم الكبير للطبراني (1/ 84)
120 - حدثنا إبراهيم بن محمد بن عرق الحمصي، ثنا عمرو بن عثمان، ثنا أبي، ثنا محمد بن المهاجر، عن العباس بن سالم، أن عمير بن ربيعة، حدثه أن عمر بن الخطاب أرسل إلى كعب الأحبار فقال: يا كعب كيف تجد نعتي؟ قال: أجد نعتك قرنا من حديد قال: وما قرن من حديد؟ قال: أمير سديد لا يأخذه في الله لومة لائم ، قال: ثم مه؟ قال: ثم يكون بعدك خليفة تقتله فئة ظالمة قال: ثم مه؟ قال: ثم يكون البلاء

الآحاد والمثاني لابن أبي عاصم (1/ 126)
133 - حدثنا عمرو بن عثمان، نا أبي، عن محمد بن مهاجر، عن العباس بن سالم، أن عمير بن ربيعة، حدثه أن مغيثا الأوزاعي حدثه أن عمر بن الخطاب رضي الله عنه، أرسل إلى كعب، فقال: يا كعب كيف تجد نعتي؟ قال: أجد نعتك قرنا من حديد. قال: وما قرن الحديد؟ قال: لا تأخذه في الله لومة لائم قال: ثم مه . قال: يكون بعدك خليفة تقتله أمة ظالمة. قال: ثم مه؟ قال: ثم يقع البلاء

حلية الأولياء وطبقات الأصفياء (6/ 25)
حدثنا سليمان بن أحمد، ثنا عبد الرحمن، ثنا نعيم، ثنا عثمان بن كثير، عن محمد بن مهاجر، عن العباس بن سالم، حدثني عمر بن ربيعة، حدثني مغيث الأوزاعي، أن عمر بن الخطاب، رضي الله تعالى عنه أرسل إلى كعب فقال له: يا كعب كيف تجد نعتي في التوراة؟ قال: خليفة قرن من حديد لا يخاف في الله لومة لائم، ثم خليفة تقتله أمته ظالمين له، ثم يقع البلاء بعده.