الموسوعة الحديثية


- جاء عمرُ بنُ الخطابِ إلى رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فقال يا رسولَ اللهِ إني مررت بأخٍ لي من بني قريظةَ فكتب لي جوامعَ من التوراةِ ألا أعرضُها عليك قال فتغيَّر وجهُ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال عبدُ اللهِ يعني ابنَ ثابتٍ فقلت ألا ترَى ما بوجهِ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فقال عمرُ رضينا باللهِ ربًّا وبالإسلامِ دينًا وبمحمدٍ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم رسولًا قال فسُرِّيَ عن رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال والذي نفسُ محمدٍ بيدِه لو أصبح فيكم موسَى ثم اتبعتموه وتركتموني لضلَلتم أنتم حظِّي من الأممِ وأنا حظُّكم من النبيينَ
خلاصة حكم المحدث : رجاله رجال الصحيح إلا أن فيه جابر الجعفي وهو ضعيف
الراوي : عبدالله بن ثابت الأنصاري | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد الصفحة أو الرقم : 1/178
التخريج : أخرجه أحمد (15864)، وابن الأثير ((أسد الغابة)) (3/ 188) واللفظ لهما.
التصنيف الموضوعي: أيمان - كيف كانت يمين رسول الله صلى الله عليه وسلم اعتصام بالسنة - الأمر بالتمسك بالكتاب والسنة علم - رواية حديث أهل الكتاب فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - أحوال النبي مناقب وفضائل - أمة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


مسند أحمد (25/ 198 ط الرسالة)
: 15864 - حدثنا عبد الرزاق، قال: أخبرنا سفيان، عن جابر، عن الشعبي، عن عبد الله بن ثابت قال: جاء عمر بن الخطاب إلى النبي صلى الله عليه وسلم، فقال: يا رسول الله، إني مررت بأخ لي من قريظة، فكتب ‌لي ‌جوامع ‌من ‌التوراة، ‌ألا ‌أعرضها ‌عليك؟ قال: فتغير وجه رسول الله صلى الله عليه وسلم. قال عبد الله: فقلت له: ألا ترى ما بوجه رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ فقال عمر: رضينا بالله ربا، وبالإسلام دينا، وبمحمد صلى الله عليه وسلم رسولا. قال: فسري عن النبي صلى الله عليه وسلم ثم قال: " والذي نفسي بيده لو أصبح فيكم موسى، ثم اتبعتموه وتركتموني لضللتم، إنكم حظي من الأمم، وأنا حظكم من النبيين "

[أسد الغابة في معرفة الصحابة] (3/ 188)
: أخبرنا أبو ياسر بن أبي حبة بإسناده، عن عبد الله بن أحمد، قال: حدثني أبي، حدثنا عبد الرزاق، أخبرنا سفيان، عن جابر، عن الشعبي، عن عبد الله بن ثابت، قال: جاء عمر بن الخطاب إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله، إني مررت بأخ لي من بني قريظة فكتب ‌لي ‌جوامع ‌من ‌التوراة، ‌ألا ‌أعرضها ‌عليك؟ فتغير وجه رسول الله صلى الله عليه وسلم قال عبد الله: فقلت: ألا ترى ما بوجه رسول الله صلى الله عليه وسلم! فقال عمر: رضينا بالله ربا، وبالإسلام دينا، وبمحمد رسولا، قال: فسري عن النبي صلى الله عليه وسلم ثم قال: والذي نفسي بيده، لو أصبح فيكم موسى ثم اتبعتموه وتركتموني لضللتم، إنكم حظي من الأمم وأنا حظكم من النبيين، رواه خالد، وحريث بن أبي مطر، وزكريا بن أبي زائدة، عن الشعبي، عن ثابت بن يزيد: ورواه هشيم، وحفص بن غياث، وغيرهما، عن مجالد، عن الشعبي، عن جابر