الموسوعة الحديثية


- لا إِسْعَادَ في الإسلامِ، و لا عَقْرَ و لا شِغَارَ في الإسلامِ، و لا جَلَبَ في الإسلامِ، و لا جَنَبَ في الإسلامِ، و مَنِ انْتَهَبَ فليسَ منَّا
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : السيوطي | المصدر : الجامع الصغير الصفحة أو الرقم : 9679
التخريج : أخرجه أبو داود (3222) مختصراً، والنسائي (1852، 3336) مفرقاً مختصراً، وأحمد (13032) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: خيل - الجنب خيل - الجلب نكاح - نكاح الشغار جنائز وموت - الزجر عن النياحة مظالم - النهبى بغير إذن صاحبه
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[سنن أبي داود] (3/ 216)
3222- حدثنا يحيى بن موسى البلخي، حدثنا عبد الرزاق، أخبرنا معمر، عن ثابت، عن أنس، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((لا عقر في الإسلام))، قال عبد الرزاق: ((كانوا يعقرون عند القبر بقرة أو شاة)).

[سنن النسائي] (4/ 16)
1852- أخبرنا إسحق، قال: أنبأنا عبد الرزاق، قال: حدثنا معمر، عن ثابت، عن أنس، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أخذ على النساء حين بايعهن أن لا ينحن، فقلن: يا رسول الله، إن نساء أسعدننا في الجاهلية أفنسعدهن؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((لا إسعاد في الإسلام)).

[سنن النسائي] (6/ 111)
3336- أخبرنا علي بن محمد بن علي، قال: حدثنا محمد بن كثير، عن الفزاري، عن حميد، عن أنس، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((لا جلب، ولا جنب، ولا شغار في الإسلام)) قال أبو عبد الرحمن: ((هذا خطأ فاحش والصواب حديث بشر)).

[مسند أحمد]- الرسالة (20/ 333)
13032- حدثنا عبد الرزاق، حدثنا معمر، عن ثابت، عن أنس، قال: أخذ النبي صلى الله عليه وسلم على النساء حين بايعهن أن لا ينحن، فقلن: يا رسول الله، إن نساء أسعدننا في الجاهلية أفنسعدهن في الإسلام؟ فقال النبي صلى الله عليه وسلم: ((لا إسعاد في الإسلام، ولا شغار، ولا عقر في الإسلام، ولا جلب في الإسلام، ولا جنب، ومن انتهب فليس منا)).