الموسوعة الحديثية


- أنَّ سلمةَ بنَ نُفَيلٍ الحضرميَّ أتَى النبيَّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلمَ فقال إنِّي سَيَّمْتُ الخيلَ وألقيت السلاحَ وقلت لا قتالَ فقال النبيُّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلمَ الآنَ جاء اللهُ بالقتالِ لا تزالُ طائفةٌ من أمتي ظاهرينَ على الناسِ يُزيغُ اللهُ بهم قلوبَ أقوامٍ فيُقاتلونهم ويرزقُهم اللهُ منهم حتى يأتيَ أمرُ اللهِ وهم على ذلكَ
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح
الراوي : سلمة بن نفيل السكوني | المحدث : ابن جرير الطبري | المصدر : مسند عمر الصفحة أو الرقم : 2/826
التخريج : أخرجه حمد (16965) والنسائي في ((السنن الكبرى)) (4386) والطبراني (7/ 53) (6360) مطولا بنحوه.
التصنيف الموضوعي: جهاد - الترغيب في الجهاد اعتصام بالسنة - لا تزال طائفة ظاهرين على الحق رقائق وزهد - القصد والمداومة على العمل رقائق وزهد - ما جاء في اللسان والقلب مناقب وفضائل - أمة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


تهذيب الآثار مسند عمر (2/ 825)
1163 - حدثنا أبو شرحبيل الحمصي , حدثنا أبو اليمان , حدثنا إسماعيل بن عياش , قال: حدثني إبراهيم بن سليمان الأفطس , عن الوليد بن عبد الرحمن الجرشي , عن جبير بن نفير: أن سلمة بن نفيل الحضرمي , أخبرهم أنه أتى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: إني سيمت الخيل وألقيت السلاح , وقلت: لا قتال. فقال النبي صلى الله عليه وسلم: الآن جاء الله بالقتال , لا تزال طائفة من أمتي ظاهرين على الناس , يزيغ الله بهم قلوب أقوام فيقتلونهم , ويرزقهم الله منهم , حتى يأتي أمر الله وهم على ذلك

مسند أحمد مخرجا (28/ 164)
16965 - حدثنا الحكم بن نافع، قال: حدثنا إسماعيل بن عياش، عن إبراهيم بن سليمان، عن الوليد بن عبد الرحمن الجرشي، عن جبير بن نفير، أن سلمة بن نفيل، أخبرهم أنه أتى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: إني أسمت الخيل، وألقيت السلاح، ووضعت الحرب أوزارها، قلت: لا قتال. فقال له النبي صلى الله عليه وسلم: الآن جاء القتال، لا تزال طائفة من أمتي ظاهرين على الناس، يزيغ الله قلوب أقوام، فيقاتلونهم، ويرزقهم الله منهم، حتى يأتي أمر الله عز وجل وهم على ذلك، ألا إن عقر دار المؤمنين الشام، والخيل معقود في نواصيها الخير إلى يوم القيامة

السنن الكبرى للنسائي (4/ 311)
4386 - أخبرنا أحمد بن عبد الواحد دمشقي، قال: حدثنا مروان الطاطري، قال: حدثنا خالد بن يزيد بن صالح بن صبيح المري، قال: حدثنا إبراهيم بن أبي عبلة، عن الوليد بن عبد الرحمن الجرشي، عن جبير بن نفير، عن سلمة بن نفيل الكندي قال: كنت جالسا عند رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال رجل: يا رسول الله أذال الناس الخيل ووضعوا السلاح وقالوا: لا جهاد قد وضعت الحرب أوزارها فأقبل رسول الله صلى الله عليه وسلم بوجهه فقال: كذبوا الآن جاء القتال، ولا يزال من أمتي أمة يقاتلون على الحق، ويزيغ الله لهم قلوب أقوام، ويرزقهم منهم حتى تقوم الساعة أو حتى يأتي وعد الله، والخيل معقود في نواصيها الخير إلى يوم القيامة، وهو يوحي إلي أني مقبوض غير ملبث، وأنتم متبعوني أفنادا يضرب بعضكم رقاب بعض، وعقر دار المؤمنين الشام

المعجم الكبير للطبراني (7/ 53)
6360 - حدثنا أحمد بن يحيى بن حمزة الدمشقي، حدثني أبي، عن أبيه، حدثني نصر بن علقمة، يرد الحديث إلى جبير بن نفير، عن سلمة بن نفيل، قال: بينما أنا جالس عند رسول الله صلى الله عليه وسلم , إذ جاءه رجل , فقال: يا رسول الله، إن الخيل قد سيبت، ووضع السلاح، وزعم أقوام أن لا قتال، وأن قد وضعت الحرب أوزارها؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: كذبوا , فالآن جاء القتال، ولا تزال طائفة من أمتي يقاتلون في سبيل الله لا يضرهم من خالفهم، يزيغ الله قلوب قوم ليرزقهم منهم، ويقاتلون حتى تقوم الساعة، ولا يزال الخيل معقودا في نواصيها الخير حتى تقوم الساعة، ولا تضع الحرب أوزارها، حتى يخرج يأجوج ومأجوج