الموسوعة الحديثية


- قيل لرسولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم : أيُّ الأديانِ أحبُ إلى اللهِ ؟ قال : الحنيفيةُ السمحةُ. وخرّجهُ الطبرانيّ، ولفظهُ : أي الإسلامِ أفضلُ ؟ وخرّجهُ البَزّارُ في ( مسندهِ )، ولفظه : أي الإسلامِ – أو أي الإيمانِ – أفضلُ ؟
خلاصة حكم المحدث : [إسناده] ليس على شرط البخاري [وروي من إسنادين آخرين لا يصحان]
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : ابن رجب | المصدر : فتح الباري لابن رجب الصفحة أو الرقم : 1/135
التخريج : أخرجه البخاري معلقاً بصيغة الجزم قبل حديث (39) مختصراً، وأخرجه موصولاً أحمد (2107) واللفظ له. واللفظ الثاني: أخرجه الطبراني (11/227) (11571). واللفظ الأخير: أخرجه البزار كما في ((كشف الأستار)) للهيثمي (78)
التصنيف الموضوعي: إسلام - أي الإسلام أفضل إسلام - فضل الإسلام إسلام - أوصاف الإسلام رقائق وزهد - التيسير إيمان - الدين يسر
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[صحيح البخاري] (1/ 16)
((وقول النبي صلى الله عليه وسلم: أحب الدين إلى الله الحنيفية السمحة))

[مسند أحمد] (4/ 16 ط الرسالة)
((‌2107- حدثني يزيد، قال: أخبرنا محمد بن إسحاق، عن داود بن الحصين، عن عكرمة، عن ابن عباس، قال: قيل لرسول الله صلى الله عليه وسلم: أي الأديان أحب إلى الله؟ قال: (( الحنيفية السمحة)).

[ [المعجم الكبير – للطبراني] (11/ 227)
‌11571- حدثنا أحمد بن داود المكي، ثنا أحمد بن عمر الرازي، ثنا عبد الرحمن بن مغراء، عن محمد بن إسحاق، عن داود بن الحصين، عن عكرمة، عن ابن عباس، قال: قيل: يا رسول الله، أي الإسلام أفضل؟ قال: ((حنيفية سمحة))

[كشف الأستار عن زوائد البزار] (1/ 58)
((78- حدثنا يحيى بن خلف أبو سلمة الجويباري، وكان ثقة، ثنا عبد الأعلى، ثنا محمد بن إسحاق، عن داود بن الحصين، عن عكرمة، عن ابن عباس،أن النبي صلى الله عليه وسلم سئل: أي الإسلام أفضل؟، أو أي الإيمان أفضل؟ قال: ((الحنيفية السمحة)).