الموسوعة الحديثية


- والَّذي نفسي بيدِه لَجُعيلُ بنُ سراقةَ خيرٌ من طلاعِ الأرضِ مثلَ عيينةَ والأقرعِ ولَكنِّي أتألَّفُهما ليسلما ووَكلتُ جعيلًا إلى إيمانِه
خلاصة حكم المحدث : مرسل حسن
الراوي : محمد بن إبراهيم التيمي | المحدث : الشوكاني | المصدر : در السحابة الصفحة أو الرقم : 463
التخريج : أخرجه الطبري (3/91)، وأبو نعيم الأصبهاني في ((حلية الأولياء)) (1/353)، وابن الأثير في ((أسد الغابة)) (1/338) جميعهم باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: أيمان - كيف كانت يمين رسول الله صلى الله عليه وسلم أيمان - لفظ اليمين وما يحلف به صدقة - الصدقة على المؤلفة قلوبهم مناقب وفضائل - فضائل أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم جهاد - التألف على الإسلام
|أصول الحديث

أصول الحديث:


التاريخ للطبري(3/ 91)
حدثنا ابن حميد، قال: حدثنا سلمة، عن ابن إسحاق، عن [محمد بن إبراهيم بن الحارث، ان قائلا قال لرسول الله ص من أصحابه: يا رسول الله، أعطيت عيينة بن حصن والأقرع بن حابس مائة مائة، وتركت جعيل بن سراقة الضمري! فقال رسول الله ص: أما والذي نفسي بيده، لجعيل بن سراقة خير من طلاع الأرض، كلهم مثل عيينة بن حصن والأقرع بن حابس، ولكني تألفتهما ليسلما، ووكلت جعيل بن سراقة إلى إسلامه]

حلية الأولياء لأبي نعيم الأصبهاني (1/ 353)
حدثنا حبيب بن الحسن، ثنا محمد بن يحيى، ثنا أحمد بن محمد بن أيوب، ثنا إبراهيم بن سعد، عن محمد بن إسحاق، حدثني محمد بن إبراهيم بن الحارث التيمي، أن قائلا، قال لرسول الله صلى الله عليه وسلم من أصحابه: أعطيت يا رسول الله عيينة والأقرع مائة مائة، وتركت جعيل بن سراقة الضمري؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أما والذي نفسي بيده لجعيل بن سراقة خير من طلاع الأرض كلهم مثل عيينة والأقرع، ولكني تألفتهما ليسلما، ووكلت جعيلا إلى إسلامه

أسد الغابة (1/ 338)
أخبرنا عبيد الله بن أحمد بن علي، بإسناده إلى يونس بن بكير، عن محمد بن إسحاق، حدثني محمد ابن إبراهيم بن الحارث التيمي أن قائلا قال لرسول الله: أعطيت الأقرع بن حابس، وعيينة بن حصن مائة من الإبل، وتركت جعيلا، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: والذي نفسي بيده لجعيل خير من طلاع الأرض مثل عيينة والأقرع، ولكني تألفتهما ليسلما، ووكلت جعيلا إلى إسلامه