الموسوعة الحديثية


- كتَب رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم إلى حيٍّ مِن العرَبِ يدعوهم إلى الإسلامِ فلَمْ يقبَلوا الكِتابَ ورجَعوا إلى رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فأخبَروه فقال أمَا إنِّي لو بعَثْتُ به إلى قومٍ بشَطِّ عُمَانَ مِن أَزْدِ شَنُوءةَ وأسلَمَ لَقبِلوه ثمَّ بعَث رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم إلى الجُلَنْدَاءِ يدعوه إلى الإسلامِ فقبِله وأسلَم وبعَث إلى رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم بهديَّةٍ فقدِمَتْ وقد قُبِض رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فجعَل أبو بَكْرٍ الهديَّةَ مَوْروثًا وقسَمها بَيْنَ فاطمةَ وبَيْنَ العبَّاسِ
خلاصة حكم المحدث : لم يرو هذا الحديث عن أبي جمرة إلا عمر بن صالح
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : الطبراني | المصدر : المعجم الأوسط الصفحة أو الرقم : 7/47
التخريج : أخرجه الطبراني (12/222) (12947) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: إسلام - فضل الإسلام مناقب وفضائل - فضائل أهل عمان مناقب وفضائل - فضائل قرابة النبي صلى الله عليه وسلم إيمان - تبليغ النبي الدعوة وعدم كتمانه شيئا من الوحي إيمان - دعوة الكافر إلى الإسلام
|أصول الحديث

أصول الحديث:


 [المعجم الكبير – للطبراني] (12/ 221)
: 12947 - حدثنا جعفر بن محمد الفريابي، ثنا سليمان بن عبد الرحمن الدمشقي، ثنا عمر بن صالح الأزدي، ثنا أبو جمرة نصر بن عمران، عن ابن عباس قال: كتب رسول الله صلى الله عليه وسلم، إلى حي من العرب يدعوهم إلى الإسلام فلم يقبلوا الكتاب ورجعوا إلى النبي صلى الله عليه وسلم وأخبروه ، فقال: أما إني لو بعثت به إلى قوم بشط عمان من أزد شنوءة، وأسلم لقبلوه ثم بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم، إلى الجلندى يدعوه إلى الإسلام فقبله، وأسلم، وبعث إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم بهدية، فقدمت وقد قبض رسول الله صلى الله عليه وسلم، فجعل أبو بكر الهدية مورثا فقسمها بين فاطمة، وبين الناس "