الموسوعة الحديثية


- قُلتُ: يا رسولَ اللهِ، أيُّ الأعمالِ أحَبُّ إلى اللهِ؟ قال: الإيمانُ باللهِ. قُلتُ: يا رسولَ اللهِ، ثم مَهْ؟ قال: ثم صِلةُ الرَّحِمِ. قُلتُ: يا رسولَ اللهِ، أيُّ الأعمالِ أبغَضُ إلى اللهِ؟ قال: الإشراكُ باللهِ. قال: قُلتُ: يا رسولَ اللهِ، ثم مَهْ؟ قال: قَطيعةُ الرَّحِمِ. قال: قُلتُ: ثم مَهْ؟ قال: الأمرُ بالمُنكَرِ والنَّهيُ عن المَعْروفِ.
خلاصة حكم المحدث : إسناده جيد
الراوي : رجل من خثعم | المحدث : الرباعي | المصدر : فتح الغفار الصفحة أو الرقم : 2129/4
التخريج : أخرجه أبو يعلى (6839) واللفظ له، وابن أبي عاصم في ((الآحاد والمثاني)) (2901)، وابن أبي حاتم وأبو الشيخ، كلاهما كما في ((الدر المنثور)) (8/ 426) مختصرًا.
التصنيف الموضوعي: بر وصلة - صلة الرحم وتحريم قطعها إحسان - الحث على الأعمال الصالحة إيمان - الأمر بالإيمان بالله تعالى ورسوله وشرائع الدين رقائق وزهد - الترهيب من مساوئ الأعمال مناقب وفضائل - بعض من ذمهم النبي وذم أفعالهم
|أصول الحديث

أصول الحديث:


مسند أبي يعلى الموصلي (12/ 229)
6839 - حدثنا نافع بن خالد الطاحي، حدثنا نوح بن قيس، حدثنا خالد بن قيس، عن قتادة، عن رجل من خثعم قال: أتيت النبي صلى الله عليه وسلم وهو في نفر من أصحابه قال: قلت: أنت الذي تزعم أنك رسول الله؟ قال: نعم. قال: قلت: يا رسول الله، أي الأعمال أحب إلى الله؟ قال: إيمان بالله. قال: قلت: يا رسول الله، ثم مه؟ قال: ثم صلة الرحم. قال: قلت: يا رسول الله، أي الأعمال أبغض إلى الله؟ قال: الإشراك بالله. قال: قلت: يا رسول الله، ثم مه؟ قال: ثم قطيعة الرحم. قال: قلت: يا رسول الله، ثم مه؟ قال: ثم الأمر بالمنكر والنهي عن المعروف

الآحاد والمثاني لابن أبي عاصم (5/ 341)
2901 - حدثنا عبد الله بن عمر أبو عبد الرحمن، نا حسين بن علي، عن فضيل بن عياض، عن هشام، عن عامر الأحول، عن قتادة، عن رجل من خثعم، عن أبيه، أنه قال: يا رسول الله، أي الأعمال أحب إلى الله عز وجل؟ قال: إيمان بالله تعالى. قال: يا رسول الله، ثم مه؟ قال: ثم صلة الرحم ".